اول مغالطة يقوم بها التطوريين
الاحتكام للاغلبيه و تهافت الدلائل
http://antishobhat.blogspot.com/2013/03/blog-post_2.html
كثيرا
ما يرد السؤال: إذا كانت نظرية التطور خاطئة, فلماذا تدرس في جامعات
الغرب. لهذا ترجمت على عجل مقدمة مقال عالم الأحياء المعروف جونتان ويل
الذي فضح فيه تزييف وخداع أنصار الداروينية. . وتجدون المقال كاملا هنا: http://www.discovery.org/articleFile...fTheFakest.pdf
science now knows that many of the pillars of darwinian theory are either false
or misleading. Yet biology texts continue to present them as factual evidence of
?evolution. What does this imply about their scientific standards
JONATHAN WELL
http://www.livecitizen.com/notice/3072
العلم
يعرف الآن أن كثيرا من دعائم نظرية دارون إما خاطئة أو مضللة. ورغم ذلك
فإن نصوص علم الأحياء تستمر في تقديمها كأدلة حقيقية للتطور.
فماذا يعني هذا بالنسبة لمقاييسها العلمية؟
جونتان ويل.
لو
سألتني خلال سنوات دراستي للعلوم في جامعة باركلي هل أؤمن بما تعلمته في
المقررات العلمية, لكان رد فعلي مثل بقية زملائي الطلاب أن أستغرب في حيرة
لطرح مثل هذا السؤال, ثم أجيب بأنه يمكن لنا بالطبع أن نجد بعض الهفوات
اليسيرة والأخطاء المطبعية. العلم يعني اكتشاف أشياء جديدة باستمرار, لكني
كنت أسلم أن المراجع العلمية المدرسية تمثل أفضل المعارف العلمية المتاحة
في ذلك الوقت.
ثم لاحظت حين كنت على وشك إنهاء رسالة الدكتوراه حول بيولوجيا الخلية والتطور cell and development biology ما
بدا كأنه شذوذ غريب, فالكتاب المدرسي الذي كنت أستعمله كان يحتوي على رسوم
مميزة لأجنة بعض الفقريات كالأسماك والدجاج والبشر وغيرها, حيث قدم
التشابه بينها كدليل على سلف مشترك.
وقد كانت الرسومات تبدو متشابهة في واقع الأمر, لكني درست الأجنة لمدة
معينة, ونظرت إليها تحت المجهر, فعلمت أن تلك الرسوم خاطئة بكل وضوح.
راجعت الكتب الأخرى التي احتوت على رسوم مماثلة, كانت هي أيضا خاطئة. ليس
لأنها شوهت شكل الأجنة فحسب, بل لأنها حذفت مراحل سابقة لها, تُظهر
الإختلاف الشديد بينها.
حينها قمت –كما يفعل معظم الطلاب والعلماء- بتجاهل الأمر. ولم يؤثر ذلك على
عملي حيث افترضت أن وجود هذا الخطإ الذي تسرب بطريقة ما إلى الكتب يعد
استثناء وليس قاعدة.
وفي سنة 1997 قام عالم الأجنة البريطاني مايكل ريتشاردسون وزملاؤه بنشر نتائج دراسة مقارنة لرسوم الأجنة في الكتب المدرسية مع أجنة حقيقية, مما أحيا اهتمامي بتلك الرسوم من جديد.
وقد نقلت صحيفة ساينس SIENCE المرموقة عن ريتشاردسون نفسه قوله: "يبدو أن هذا من أكبر عمليات التزييف في علم الأحياء."
والأسوأ أن هذا ليس احتيالا حديثا, ولم يتم كشفه مؤخرا, فرسوم الأجنة الموجودة في أغلب الكتب المدرسية-للمرحلة الثانوية- High school إما نسخ مباشر أو محاكاة لرسوم عالم الأحياء الألماني الدارويني إرنست هيكل Ernst Haeckel (ق 19). وعلماء التطور والداروينية يعلمون منذ مائة سنة أنها مزيفة, لكن أحدا منهم لم ير من اللائق أن يصحح هذه المعلومات المضللة المنتشرة.
حاولت
بعدها -وأنا ما أزال أعتقد أن الأمر يتعقل باستثناءات- البحث عن أخطاء
أخرى تتعلق بنظرية التطور في المراجع المعتمدة لكن بحثي قادني إلى حقيقة
مروعة: كانت هذه التحريفات الصارخة في الغالب قاعدة وليست استثناء.
وقد سميت هذه التحريفات في كتابي الأخير"أيقونات التطور" “Icons of Evolution", لأن كثيرا منها يتم تمثيلها والإستشهاد لها بتلك الرسوم "الكلاسيكية" الواسعة الانتشار كرسوم هيكل Ernst Haeckel, لتخدم هدفا بيداغوجيا يتمثل في تثبيت المعلومات المضللة بخصوص نظرية التطور في أذهان الجمهور.
كلنا نتذكر فصل علم الأحياء: التجربة التي خلقت "لبنات بناء الحياة" في
أنبوب مختبر, و"شجرة" التطور المتجذرة في الوحل البدائي, والتي تتفرع عنها
الحياة النباتية والحيوانية, وكانت هناك أيضا هياكل عظمية متماثلة, مثلا
لكف إنسان ولجناح طير, وحشرة العث, وعصافير دارون, وبطبيعة الحال أجنة هيكل Ernst Haeckel.
كل هذه أمثلة تقدم كغيرها كأدلة مزعومة لنظرية التطور ثم اتضح انها خاطئة تماما, فلا يتعلق الأمر بأخطاء طفيفة.
,
the texts contained massive distortions and even some faked evidence.
Nor are we only talking about high-school textbooks that some might
excuse (but shouldn’t) for adhering
to a lower standard. Also guilty are some of the most prestigious and
widely used college texts, such as Douglas Futuyma’s Evolutionary
Biology, and the latest edition of the
graduate-level textbook Molecular Biology of the Cell, coauthored by the
president of the National Academy of Sciences, Bruce Alberts.
In
fact, when the false “evidence” is taken away, the case for Darwinian
evolution, in the textbooks at least, is so thin it’s almost invisible
تحتوي
النصوص المتعلقة بموضوع التطور الدارويني، تحريفات هائلة بل إن بعضها تقدم
أدلة مزورة. ونحن لا نتحدث فقط عن مقررات المرحلة الثانوية, التي قد يلتمس
البعض العذر لأخطائها (وإن كان هذا لا ينبغي)... هذا التزوير لم تخل منه
حتى بعض الكتب المرموقة التي تتم دراستها في الجامعات على نطاق واسع مثل
كتاب البيولوجيا التطورية لدوغلاس فوتوياما, وكذلك آخر طبعة من الكتاب
المقرر للدراسات العليا (البيولوجيا الجزيئية للخلية) والذي ألفه رئيس
الأكاديمية الوطنية للعلوم ، بروس ألبرتس.
في الواقع ، عندما نحذف الأدلة المزورة تصبح قضية الداروينية ,في الكتب المدرسية على الأقل, هزيلة جدا ولا تكاد ترى.
هذه ترجمة تقريبة لفقرة:
Life in a Bottle من المقال أعلاه:
الحياة في زجاجة
من كان عام 1953 في سن تكفي لفهم أخبار -تلك التجربة- يتذكر كم كانت صادمة, وبالنسبة للكثيرين مفرحة.
تم الإعلان عن نجاح العالمين ستانلي ميلر وهارولد أوري في خلق "كتل بناء"
الحياة في قارورة. وقد قاما بمحاكاة ما كان يعتقد أنها الظروف الطبيعية
للغلاف الجوي للأرض قديما، ثم أرسلا شرارة كهربائية خلالها. قام ميلر وأوري
بتشكيل أحماض أمينية بسيطة. وبما أن الأحماض الأمينية هي "لبنات البناء"
للكائنات الحية ، فقد كان يعتقد أن تمكن العلماء أنفسهم من خلق كائنات حية
هي مجرد مسألة وقت.
في ذلك الوقت
، كان ذلك يبدو تأكيدا مثيرا لنظرية التطور. الحياة لم تكن "معجزة", ولم
تكن عامل خارجي أو ذكاء إلهي ضروريا. ضع الغازات الصحيحة معا, ثم أضف
الكهرباء, ولا بد للحياة أن تحدث, إنه حدث عادي.
لأجل ذلك استطاع كارل ساغان أن يتوقع خلال برنامج تلفزيوني أن بلايين الكواكب التي تدور حول بلايين النجوم لا بد أنها تعج بالحياة.
لكن كانت هناك مشاكل. لم يستطع العلماء أبدا تجاوز أبسط الأحماض الأمينية
في محاكاتهم للبيئة البدائية. أما خلق البروتينات فلم يبد أنها خطوة صغيرة
أو بعض خطوات فحسب، بل خطوة عظيمة، وربما فجوة غير قابلة للتجاوز.
رغم ذلك لم تأت الضربة الموجعة لتجربة ميلر وأوري إلا سنة 1970 حينما
استنتج العلماء أن الغلاف الجوي للأرض لم يكن يشبه أبدا خليط الغازات التي
استخدمها ميلر وأوري. بدلا من أن تكون ما يسميه العلماء (reducing)
أو بيئة غنية بالهيدروجين فإن الغلاف الجوي للأرض في وقت مبكر ربما تألف
من غازات منبعثة عن البراكين. اليوم هناك شبه إجماع بين خبراء "الكيمياء
الجيولوجية" Geochemists بشأن هذه النقطة.
لكن إذا وضعت تلك الغازات البركانية في جهاز ميلر أوري ، فإن التجربة لا تنجح, وبعبارة أخرى لا تتكون "لبنات بناء الحياة".
ماذا تفعل الكتب المدرسية بهذه الحقيقة غير المريحة؟ إنها تتجاهلها إلى حد كبير، وتستمر في استخدام تلك التجربة لإقناع الطلاب بأن العلماء
بينوا خطوة أولى مهمة في مسألة أصل الحياة. وهذا يشمل كتاب البيولوجيا الجزيئية للخلية المذكور أعلاه, والذي شارك في تأليفه رئيس الأكاديمية الوطنية للعلوم بروس ألبرتس.
تدرس معظم الكتب المدرسية أيضا الطلاب أن الباحثين في أصل الحياة اكتشفوا
قدرا كبيرا من الأدلة الأخرى التي تشرح كيف نشأت الحياة بصورة تلقائية.
لكنهم لا يخبرونهم أن أولئك الباحثين أنفسهم يقرون أنهم لم يجدوا ذلك التفسير بعد.
Faked Embryos
Darwin thought “by far the strongest single class of facts in favor of” his
theory came from embryology. Darwin was not an embryologist, however, so
he relied on the work of German biologist Ernst Haeckel, who produced
drawings of embryos from various classes of vertebrates to show that
they are virtually identical in their earliest stages, and become
noticeably different only as they develop. It was this pattern that
Darwin found so convincing.
This may be the most egregious of distortions, since biologists have
known for over a century that vertebrate embryos never look as similar
as Haeckel drew them. In some cases, Haeckel used the same woodcut to
print embryos that were supposedly from different classes. In others, he
doctored his drawings to make the embryos appear more alike than they
really were. Haeckel’s contemporaries repeatedly criticized him for
these misrepresentations, and charges of fraud abounded in his lifetime.
In 1997, British embryologist Michael Richardson and an international
team of experts compared Haeckel’s drawings with photographs of actual
vertebrate embryos, demonstrating conclusively that the drawings
misrepresent the truth.
الأجنة المزورة
اعتقد
داروين أن أقوى مجموعة من الحقائق التي تؤيد نظريته جاءت من علم الأجنة. و
لما لم يكن عالما بهذا العلم فقد اعتمد دارون على أعمال عالم الأحياء
الألماني إرنست هِيكْل، الذي قام برسوم لأجنة أنواع مختلفة من الفقاريات
ليظهر أنها متطابقة تقريبا في مراحلها الأولى، وأنها تبدأ بالإختلاف بشكل
ملحوظ خلال نموها. لقد وجد دارون هذا النموذج مقنعا جدا.
قد يكون هذا من أفظع التحريفات، لأن علماء الأحياء يعلمون منذ أكثر من قرن أن أجنة الفقاريات لا تشبه أبدا رسومات هِيكْل.
لقد استعمل هِيكْل في بعض الحالات نفس الرسوم المحفورة على الخشب لطباعة الأجنة التي يفترض أنها من أنواع مختلفة.
وتلاعب في حالات أخرى برسومه ليجعل الأجنة تظهر متشابهة أكثر مما كانت عليه في الواقع.
تعرض هِيكْل لإنتقادات مستمرة من معاصريه, وكثر اتهامه بالتزوير في حياته.
وفي سنة 1997 قام عالم الأجنة البريطاني مايكل ريتشاردسون وفريق دولي من
الخبراء بمقارنة رسوماته بصور حقيقية لأجنة الفقاريات ، مما أثبت بشكل قاطع
أن تلك الرسوم تحريف للحقيقة.
وتعد تلك الرسوم مضللة بطريقة أخرى, إذ استند دارون إلى الاعتقاد بأن
المراحل الأولى من تطور الجنين هي الأكثر مماثلة, ليبني استدلاله على وجود
سلف مشترك. ومع ذلك فقد تجاهلت رسوم هِيكْل المراحل المبكرة -للفقاريات-
التي تختلف كثيرا, وأظهرت مراحل متوسطة تكون فيها -الأجنة- أكثر تشابها.
وكتب عالم الأجنة وليام بالارد عام 1976 انه "فقط عن طريق الحيل الدلالية
semantic tricks (المرتبطة بمعاني الألفاظ) والإختيار الذاتي -غير
الموضوعي- للأدلة بلي حقائق الطبيعة, يمكن للمرء أن يجادل بأن المراحل
المبكرة للفقاريات المختلفة هي أكثر تشابها منها عند اكتمال نموها."
رغم ذلك يمكن حتى الآن العثور على رسوم هِيكْل مع بعض التعديل في معظم كتب البيولوجيا المتداولة.
ستيفن جاي جولد، أحد أكثر أنصار نظرية النشوء والارتقاء صخبا, كتب مؤخرا
أنه يجب أن "نشعر بالإستغراب والخجل من قرن من recycling إعادة التدوير
الغبي الذي أدى إلى استمرار هذه الرسوم في عدد كبير، إن لم يكن الأغلبية ،
من الكتب الحديثة " (سأعود أدناه لمسألة لماذا قرر السيد غولد فضح هذا
التزوير على نطاق واسع الآن فقط، رغم أنه يعلم به منذ عقود؟)
هذه
الصورة ليست فقط مزورة, بل إنها صممت لتخدع الملايين من ضعاف العقول,
ليصدقوا أن الكلاب والخنازير لا تختلف في مراحلها الجنينية عن البشر,
والرسالة واضحة: "أيها الإنسان اخلع عنك وهم الكرامة الإنسانية وانس وعد
السماء, والدار الآخرة, فأنت ثمرة صدفة عمياء, لا فرق عندها بين إنسان
وأرنب وخنزير, انغمس في ملذاتك واخلع عنك قيود الدين."
هذه حقيقة الملة الداروينية الحقيرة.
الأمر الجدير بالتأمل هو: "لماذا بقيت هذه الصورة تستعمل في بعض الكتب العلمية "المرموقة" رغم افتضاح تزويرها؟"
الجواب سهل: "لأنها تستند إلى عقيدة إلحادية, وليس إلى حقائق علمية,
فالإنسان قد يراجع نتائجه العلمية, لكنه لا يفرط أبدا في معتقده الذي مبناه
على التقليد واتباع الآباء والكبراء بلا دليل."
تأمل الفرق بين الحقيقة والوهم, وبين الصورة والرسم, وبين التوثيق
والتضليل في الصورة التالية ترى أجنة هيكل المخادع وتحتها الأجنة كما
يخلقها رب العالمين سبحانه يخلق ما يشاء ويختار:
في الصف الأعلى: رسوم هيكل لعدد من الأجنة لأنواع مختلفة, تظهر على قدر مثير من التشابه في مراحلها المبكرة.
في الصف الأدنى: صور ريتشاردسون تظهر كيف تبدو الأجنة بالفعل في نفس المرحلة.
والآن: أين التشابه المزعوم الذي بنى عليه التطوريون جزءا كبيرا من عقيدتهم المتهافتة؟
والسؤال
لمن ما يزال يؤمن بالتطور: هل زال أثر هذه الخديعة الشيطانية من العقول
بعد افتضاح أمرها؟ كلا التطور يدرس ولا يكاد يسمح بانتقاده على مستوى
الجامعات والأكاديميات العلمية, ويصبح كالعقيدة الراسخة. بل إن هذه الرسوم
ما زالت موجودة في كتب البيولوجيا, إذن لا يتعلق الأمر بخطإ عابر, بل إن
الداروينية لن تتخلى عن أمثال هذه الأكاذيب, لأنها خرافة لن تقوم لها قائمة
إن تبرأت بالفعل من الكذب والتمويه والتزوير.
University of Montana still uses Haeckel's fake embryo drawings as evidence for evolution
http://evoled.dbs.umt.edu/ lessons/evidence.htm
انظر كم هي عتيقة هذه الكذبة السمجة, لماذا لم تتخلص منها الكتب "العلمية" إلى اليوم؟
هل يعقل أن يكون عند الداروينيين دليل علمي واحد ثم يستمسكون برسوم اعترف صاحبها نفسه بتزويرها؟
لكن مهلا, ربما جانب كل هؤلاء المنتقدين الإنصاف العلمي, ولم يمنحوا أنصار
التطور الوقت الكافي لتخليص الكتب العلمية عموما, والمقررات الدراسية
خصوصا, من هذه الرسوم المخزية, كم من الوقت يكفي منذ القرن التاسع عشر إلى
اليوم؟
ربما يجدر بنا أن نبدأ العد الزمني من سنة 1997 حين أثبت ريتشاردسون للمعاصرين تزوير هيكل بالوثائق والأدلة العلمية القاطعة.
إذن لنقل ينبغي ألا يبقى كتاب علمي سنة 2000 يستعمل هذه الأساطير التي تفتق
عنها خيال مهووس بالتطور في القرن التاسع عشر, فهل حصل هذا؟
انظر إلى الصورة التالية جيدا:
وهذا غلاف الكتاب:
وهذه معلومات النشر, تأمل جيدا التاريخ!!!
الطبعة الثانية سنة 2002
الآن انظروا جيد إلى رسوم الأجنة أعلاه (a, b, c, d, e) هل لاحظتهم النص على الشمال:
الشكل 16.9 أجنة مختلفة, نفس البنية
توجد الفلعات البلعومية الملونة لدى أجنة الفقريات الخمسة : سمك الشلق وسلحفاة البرك والدجاج والقطط والإنسان.
(انظر الآن إلى الإستنتاج العلمي):[ البنية المشتركة دليل على أن الفقاريات الخمسة تطورت من سلف مشترك ]
مهلا, أليست هذه نفس استنتاجات هيكل الكذاب؟
(لكن ما مصدر الصورة, هل ينسبونها إلى صاحبها الأصلي هيكل المزور؟) لا
الخداع عملية مستمرة لكنها مرنة, المهم أن يتم غسل دماغ الصغار من سن مبكرة
بحشوها بالمعلومات المضللة المدسوسة في الكتب "العلمية".
(adapted from Richardson 1997) هذه الرسوم استعملها ريتشاردسون في مقاله
الذي بين فيه تزوير هيكل, فكيف أصبح يستدل بها في كتاب مدرسي على وجود سلف
مشترك؟
السؤال الذي قد يتبادل إلى أذهان السذج, إذا كان أنصار التطور على هذا
القدر من الوضاعة, يتلهفون على أي شيء يؤيد نظريتهم, فلماذا لا تسقط, بل
يبقى لها أنصار في الجامعات والمراكز العلمية المرموقة.
وهؤلاء أسأل لماذا لا يسقط الرفض وأهله يقرؤون القرآن, ثم يدينون ببغض من بلغه إليهم؟
لماذا لا تسقط الوثنيات وأهلها يعلمون أن الأوثان لا تملك لنفسها شيئا ولا تضر ولا تنفع؟
فجواب ذلك كله واحد: هذه عقائد, والعقائد إن لم تستند إلى برهان قاطع من
نقل وعقل, فإنها تحيا على تعصب أصحابها لها, فلأن تزول الجبال أدنى من أن
تزول العقائد الخرافية من الوجود لمجرد دحضها بالبراهين العلمية.
Darwin’s Tree of Life
Darwin
wrote in The Origin of Species: “I view all beings not as special
creations, but as the lineal descendants of some few beings” that lived
in the distant past. He believed that the differences among modern
species arose primarily through natural selection, or survival of the
fittest, and he described the whole process as “descent with
modification.”
No one doubts, of course, that a certain amount of descent with
modification occurs within species. But Darwin’s theory claims to
account for the origin of new species – in fact, for every species since
the first cells emerged from the primordial ooze.
This theory does have the virtue of making a prediction: If all living
things are gradually modified descendants of one or a few original
forms, then the history of life should resemble a branching tree.
Unfortunately, despite official pronouncements, this prediction has in
some important respects turned out to be wrong.
The fossil record shows the major groups of animals appearing fully
formed at about the same time in a “Cambrian explosion,” rather than
diverging from a common ancestor. Darwin knew this, and considered it a
serious objection to his theory. But he attributed it to the
imperfection of the fossil record, and he thought that future research
would supply the missing ancestors.But a century and a half of continued
fossil collecting has only aggravated the problem. Instead of slight
differences appearing first, then greater differences emerging later,
the greatest differences appear right at the start. Some fossil experts
describe this as “top-down evolution,” and note that it contradicts the
“bottom-up” pattern predicted by Darwin’s theory. Yet most current
biology textbooks don’t even mention the Cambrian explosion, much less
point out the challenge it poses for Darwinian evolution.
Then came the evidence from molecular biology. Biologists in the 1970’s
began testing Darwin’s branchingtree pattern by comparing molecules in
various species. The more similar the molecules in two different species
are, the more closely related they are presumed to be. At first this
approach seemed to confirm Darwin’s tree of life. But as scientists
compared more and more molecules, they found that different molecules
yield conflicting results. The branching-tree pattern inferred from one
molecule often contradicts the pattern obtained from another.
Canadian molecular biologist W. Ford Doolittle doesn’t think the problem
will go away. Maybe scientists “have failed to find the ‘true tree’,”
he wrote in 1999, “not because their methods are inadequate or because
they have chosen the wrong genes, but because the history of life cannot
properly be represented as a tree.” nevertheless, biology textbooks
continue to assure students that Darwin’s Tree of Life is a scientific
fact overwhelmingly confirmed by evidence. Judging from the real fossil
and molecular evidence, however, it is an unsubstantiated hypothesis
masquerading as a fact.
الترجمة التقريبية:
شجرة الحياة (دارون)
كتب
داروين في كتابه أصل الأنواع: "أنا لا أرى جميع الكائنات (الحية) كمخلوقات
متميزة، ولكن ككائنات متحدرة مباشرة من بعض الكائنات التي عاشت في الماضي
البعيد." لقد كان يعتقد أن الإختلافات بين الأنواع الحديثة نشأت في المقام
الأول من خلال الإنتخاب الطبيعي أو البقاء للأصلح, واصفا العملية برمتها
بـ:"الأصل (المشترك) مع التعديل."
طبعا لا أحد يشك أن قدرا معينا من التوريث مع التعديل يحدث داخل الأنواع.
لكن نظرية داروين تدعي أن هذه العملية تفسر أصل الأنواع الجديدة, وفي
الواقع، كل الأنواع منذ ظهرت الخلايا الأولى للوجود من الطين البدائي.
هذه النظرية تتميز بأنها تفترض التالي: "إذا كانت جميع الكائنات الحية التي
خضعت لتعديل تدريجي ترجع إلى عدد قليل من الأشكال الأصلية, فإن تاريخ
الحياة ينبغي أن يشبه شجرة متفرعة. للأسف رغم التصريحات الرسمية فقد اتضح
خطأ هذا الإفتراض في بعض الجوانب الهامة.
سجل الحفريات يدل على أن المجموعات الرئيسة للحيوانات تظهر مكتملة الشكل في
نفس الوقت تقريبا فيما يسمى "الانفجار الكمبري"، بدل تفرعها من سلف مشترك.
لقد علم داروين بذلك، واعتبره اعتراضا جديا على نظريته, لكنه عزا ذلك إلى
النقص في السجل الأحفوري، وكان يعتقد أن البحث في المستقبل سيؤدي إلى إيجاد
الأسلاف المفقودين. لكن قرنا ونصف من جمع ودراسة الأحافير أدى فقط إلى
تفاقم المشكلة. فبدلا من اختلافات طفيفة تظهر لأول مرة، ثم تزداد لاحقا,
فإن أكبر الإختلافات تظهر منذ البداية.
بعض خبراء الأحافير وصف ذلك بأنه "تطور من أعلى إلى أسفل"، و لاحظ أن ذلك
يتناقض مع نموذج التطور من "القاعدة إلى القمة" الذي تنبأت به نظرية
داروين. لكن حتى الآن معظم كتب البيولوجيا الحالية لا تذكر الانفجار
الكمبري، والقليل منها يشير إلى التحدي الذي يمثله لنظرية التطور
الدارويني.
بعد ذلك جاءت الأدلة من البيولوجيا الجزيئية. بدأ علماء الأحياء في عام
1970 اختبار نموذج شجرة دارون بمقارنة الجزيئات في مختلف الأنواع. كلما
كانت جزيئات نوعين مختلفين أكثر تشابها, كلما افترضنا القرابة بينهما. في
البداية بدا كأن هذا الأسلوب يؤكد صحة شجرة الحياة الداروينية. لكن لما
قارن العلماء مزيدا من الجزيئات, اكتشفوا ان جزيئات مختلفة تؤدي إلى نتائج
متضاربة.
إن نموذج الشجرة المتفرعة المستخلص من دراسة جزيء معين, يتناقض غالبا بالنموذج المستمد من جزيء آخر.
عالم الأحياء الجزيئية الكندي دبليو فورد دوليتل لا يعتقد ان هذه المشكلة
سوف تزول. وكتب سنة 1999: "ربما أخفق العلماء في اكتشاف "الشجرة الحقيقية"
ليس لعدم كفاية مناهجهم أو لأنهم لم يختاروا الجينات الصحيحة, ولكن لأن
تاريخ الحياة لا يمكن تمثيله بشكل صحيح كشجرة."
على الرغم من ذلك فإن كتب البيولوجيا ما زالت تضمن للطلاب أن شجرة الحياة
الداروينية حقيقة علمية تؤكدها الأدلة بشكل كبير. لكننا إذا حكّمنا الأدلة
الحقيقية من علم الأحافير والبيولوجيا الجزيئية فإنها افتراض لا أساس له,
يتنكر في صورة "حقيقة".
منقول عن أ/ هشــــــام بن الزبيــر
لمن يتحجج ان التطور بقي حقيقه علميه
40% فقط في امريكا يؤمنون بنظرية التطور وتراجع الإعتقاد بها بنسبة 24%
On Darwin’s Birthday, Only 4 in 10 Believe in Evolution
Belief drops to 24% among frequent church attenders
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بمناسبة الذكرى
200 لميلاد داروين (11،02،2009)، أجرى معهد (Gallup) المتخصص استفتاء
حول نظرية داروين في الأوساط المتعلمة والمتدينة على السواء ، فكانت
النتائج
1.انخفاض الإعتقاد في نظرية التطور بنسبة (24%)
2.أن (39%) فقط يؤمنون فعليا بنظرية التطور
واليك الرابط لتتأكد من ذلك ، وهناك احصاءات أخرى
(دائما اتهم الملاحدة الشعوب العربية بأنها لاتقرأ ولاتفهم ، ولوكانت
تقرأ وتفهم لقبلت بنظرية التطور وتركت الأديان ، لكن هاهى النتيجة من
احدى الأوساط التى امنت بالتطور وعملت عليه لقرنين كاملين من الزمن ،
وتملك ترسانة كاملة من الابحاث والعلماء والجامعات والمتخصصين)
من فمك أدينك ايها الشرير
(نظرية داروين محل شك ، والدليل مازلت الى اليوم تجرى استفتاءات حول صحتها)
http://www.gallup.com/poll/114544/darwin-birthday-believe-evolution.aspx
عينات
عشوائية علي 1012 شخص بالغ في امريكا عن طريقة الخلق
في النهاية التطور العشوائي اقل الاحتمالات الممكنه
اانتبه من فضلك التطور يرجع الي الخلف
http://www.gallup.com/poll/155003/Ho...n-Origins.aspx
كوريا الجنوبية تستغني عن الداروينية
أعلن مجموعة من علماء الأحياء الكوريين مقاطعتهم للداروينية حيث آكدوا
وجود خطأ كبير في هذه النظرية ولا يمكن قبولها بعد الآن فيما أعلنوا عن عدة
حفريات غير انتقالية ...
وهذا ما دفع وزارة التعليم العالي
وجامعة سيول إلى الإستغناء عن تدريس هذه النظرية في المدارس وهذه صفعة
جديدة للداروينين بعدما أعلن معهد ديسكوفري في الولايات المتحدة سنة 2001
مقطاعته لهذه النظرية
بعد حذفها من بولاندا ومن أكبر الولايات
الأمريكية ،الأن تحدف الداروينية الإلحادية من كوريا الجنوبية وينتصر علماء
الخلق ،الدراسات تؤكد أن الداروينية في تراجع كبير حول العالم
South Korea will remove evolution from its high school textbooks
http://io9.com/5915908/ south-korea-will-remove-evo lution-from-its-high-schoo l-textbooks
توبيتاك : هي مجلس البحوث العلمية والتكنولوجية في تركيا
وهي الهيئة الرئيسية المسؤولة عن تطوير وتنسيق البحوث العلمية بما يتماشى
مع الأهداف والأولويات الوطنية، التي وضعتها أكاديمية العلوم التركية .
توبيتاك تتكون من أكثر من 2،500 باحث في المعاهد البحثية المختلفة في
تركيا،توبيتاك تمثل تركيا في جهود البحث العلمي في العديد من المنظمات
الدولية
وفي يناير 2013 توبيتاك توقف نشر الكتب التي تدعم نظرية التطور
http://www.hurriyetdailynews.com/turkeys-science-state-council-halts-publication-of-evolution-books.aspx?pageID=238&nID=39047&NewsCatID=374&fb_source=message
There
is a lot of scientists that don't believe in evolution. And there is
also a lot of scientists say that they believe in evolution because of
the money.
كثير من العلماء لا يؤمنون بالتطور
و الكثير منهم يقول انهم يؤمنون بها من اجل مال اكثر
وهذا هو رابط الموقع على النت :
http://www.dissentfromdarwin.org/
ويمكن تنزيل ملف PDF من 40 صفحة : به قائمتهم التي سأعرضها عليكم الآن .. وذلك بالضغط على مستطيل :
DOWNLOAD THE LIST
وللتسجيل في هذه القائمة : اضغط على مستطيل : SIGN THE LIST:
لإرسال الإثباتات والأوراق المطلوبة على الإيميل في الصفحة التالية :
http://www.dissentfromdarwin.org/sign_the_list.php
ولمعرفة تفاصيل شروط الانضمام للقائمة وإرسال الشهادات العلمية الموثقة
للتأكد منها : والتأكد من التخصص الذي يمس الحكم على فرضية التطور أم لا :
ومعرفة ما ستتضمنه الموافقة : فذلك من صفحة الأسئلة والإجابات FAQ التالية :
http://www.dissentfromdarwin.org/faq.php
وتتضمن الصفحة نقاط الأسئلة والاستفسارات التالية :
1) What is the Scientific Dissent From Darwinism statement?
ما هو بيان الرفض العلمي لفرضية الداروينية ؟
2) When and why was the statement created?
متى ولماذا تم إنشاء هذا البيان ؟
3) Who is eligible to sign the statement?
مَن هو المؤهل علميا ًللتوقيع والاشتراك في هذا البيان ؟
4) Why is it necessary to have such a statement?
ما هي ضرورة وأهمية وجود هذا البيان العلمي ؟
5) By signing the Scientific Dissent From Darwinism, are signers
endorsing alternative theories such as self-organization, structuralism,
or intelligent design?
هل يتعارض التوقيع على هذا الرفض للداروينية مع قبول نظريات بديلة مثل التنظيم الذاتي، البنيوية، أو التصميم الذكي ؟
6) Is the Scientific Dissent From Darwinism a political statement?
هل هناك أي غرض سياسي من وراء التوقيع في بيان رفض الداروينية هذا ؟
7) Are there credible scientists who doubt Neo-Darwinism?
هل يمكن الاعتماد على هذا البيان لنقد حتى الداروينية الحديثة ؟
------
والآن إخواني .. (1300 شخص من)
قائمة كبار علماء الأحياء الغــــــــــــــــــــــــــرب و الذين وقعوا بيان معارضة لنظرية التطور لأنها لاتقوم على أى اساس علمى
http://www.discovery.org/scripts/viewDB/filesDB-download.php?command=download&id=660
اكثر ألف من العلماء الكبار (البيلوجيين) ، مع كل الذين درسوا الدكتوراه
وقعت على البيان التالي اعتبارا من عام 2010: "نحن متشككون على قدرة
الطفرات العشوائية والانتقاء الطبيعي لحساب تعقيد الحياة. وينبغي تشجيع
دراسة متأنية لنظرية داروين
http://www.canadafreepress.com/index.php/article/22722
(قائمه تضم 1000عالم)
http://www.reviewevolution.com/press...Scientists.php
(قائمه تضم 100 عالم )
و قائمة اخري تضم
ها هي قائمه اخري من 3000
عالم http://www.rae.org/pdf/darwinskeptics.pdf
يجمع دكتور جيري برجمنت في امريكا فقط
للدارونيه 60% من المعلمين البيلوجي لعموم الولايات المتحده الامريكيه لاتؤيد الدارونيه اي مايقارب 30 الف
100,000 دكتور جامعي موافقين علي تدريس التصميم الذكي
570,000 دكتور يقولوا بالخلق المباشر ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!
???
و 3000
استاذ دكتور يرفضوا الدرونية ولازال التهاوي لخرافة الدروانية قائما
http://kgov.com/jerry-bergman-slaughter-of-the-dissidents
لمن لا يعرف الدكتور جيري برجمان
http://creationwiki.org/Jerry_Bergman
science now knows that many of the pillars of darwinian theory are either false
or misleading. Yet biology texts continue to present them as factual evidence of
?evolution. What does this imply about their scientific standards
JONATHAN WELL
http://www.livecitizen.com/notice/3072
العلم يعرف الآن أن كثيرا من دعائم نظرية دارون إما خاطئة أو مضللة. ورغم ذلك فإن نصوص علم الأحياء تستمر في تقديمها كأدلة حقيقية للتطور.فماذا يعني هذا بالنسبة لمقاييسها العلمية؟
جونتان ويل.
لو سألتني خلال سنوات دراستي للعلوم في جامعة باركلي هل أؤمن بما تعلمته في المقررات العلمية, لكان رد فعلي مثل بقية زملائي الطلاب أن أستغرب في حيرة لطرح مثل هذا السؤال, ثم أجيب بأنه يمكن لنا بالطبع أن نجد بعض الهفوات اليسيرة والأخطاء المطبعية. العلم يعني اكتشاف أشياء جديدة باستمرار, لكني كنت أسلم أن المراجع العلمية المدرسية تمثل أفضل المعارف العلمية المتاحة في ذلك الوقت.
ثم لاحظت حين كنت على وشك إنهاء رسالة الدكتوراه حول بيولوجيا الخلية والتطور cell and development biology ما بدا كأنه شذوذ غريب, فالكتاب المدرسي الذي كنت أستعمله كان يحتوي على رسوم مميزة لأجنة بعض الفقريات كالأسماك والدجاج والبشر وغيرها, حيث قدم التشابه بينها كدليل على سلف مشترك.
وقد كانت الرسومات تبدو متشابهة في واقع الأمر, لكني درست الأجنة لمدة معينة, ونظرت إليها تحت المجهر, فعلمت أن تلك الرسوم خاطئة بكل وضوح.
راجعت الكتب الأخرى التي احتوت على رسوم مماثلة, كانت هي أيضا خاطئة. ليس لأنها شوهت شكل الأجنة فحسب, بل لأنها حذفت مراحل سابقة لها, تُظهر الإختلاف الشديد بينها.
حينها قمت –كما يفعل معظم الطلاب والعلماء- بتجاهل الأمر. ولم يؤثر ذلك على عملي حيث افترضت أن وجود هذا الخطإ الذي تسرب بطريقة ما إلى الكتب يعد استثناء وليس قاعدة.
وفي سنة 1997 قام عالم الأجنة البريطاني مايكل ريتشاردسون وزملاؤه بنشر نتائج دراسة مقارنة لرسوم الأجنة في الكتب المدرسية مع أجنة حقيقية, مما أحيا اهتمامي بتلك الرسوم من جديد.
وقد نقلت صحيفة ساينس SIENCE المرموقة عن ريتشاردسون نفسه قوله: "يبدو أن هذا من أكبر عمليات التزييف في علم الأحياء."
والأسوأ أن هذا ليس احتيالا حديثا, ولم يتم كشفه مؤخرا, فرسوم الأجنة الموجودة في أغلب الكتب المدرسية-للمرحلة الثانوية- High school إما نسخ مباشر أو محاكاة لرسوم عالم الأحياء الألماني الدارويني إرنست هيكل Ernst Haeckel (ق 19). وعلماء التطور والداروينية يعلمون منذ مائة سنة أنها مزيفة, لكن أحدا منهم لم ير من اللائق أن يصحح هذه المعلومات المضللة المنتشرة.
حاولت بعدها -وأنا ما أزال أعتقد أن الأمر يتعقل باستثناءات- البحث عن أخطاء أخرى تتعلق بنظرية التطور في المراجع المعتمدة لكن بحثي قادني إلى حقيقة مروعة: كانت هذه التحريفات الصارخة في الغالب قاعدة وليست استثناء.
وقد سميت هذه التحريفات في كتابي الأخير"أيقونات التطور" “Icons of Evolution", لأن كثيرا منها يتم تمثيلها والإستشهاد لها بتلك الرسوم "الكلاسيكية" الواسعة الانتشار كرسوم هيكل Ernst Haeckel, لتخدم هدفا بيداغوجيا يتمثل في تثبيت المعلومات المضللة بخصوص نظرية التطور في أذهان الجمهور.
كلنا نتذكر فصل علم الأحياء: التجربة التي خلقت "لبنات بناء الحياة" في أنبوب مختبر, و"شجرة" التطور المتجذرة في الوحل البدائي, والتي تتفرع عنها الحياة النباتية والحيوانية, وكانت هناك أيضا هياكل عظمية متماثلة, مثلا لكف إنسان ولجناح طير, وحشرة العث, وعصافير دارون, وبطبيعة الحال أجنة هيكل Ernst Haeckel.
كل هذه أمثلة تقدم كغيرها كأدلة مزعومة لنظرية التطور ثم اتضح انها خاطئة تماما, فلا يتعلق الأمر بأخطاء طفيفة.
,
the texts contained massive distortions and even some faked evidence. Nor are we only talking about high-school textbooks that some might excuse (but shouldn’t) for adhering
to a lower standard. Also guilty are some of the most prestigious and widely used college texts, such as Douglas Futuyma’s Evolutionary Biology, and the latest edition of the
graduate-level textbook Molecular Biology of the Cell, coauthored by the president of the National Academy of Sciences, Bruce Alberts.
In fact, when the false “evidence” is taken away, the case for Darwinian evolution, in the textbooks at least, is so thin it’s almost invisible
the texts contained massive distortions and even some faked evidence. Nor are we only talking about high-school textbooks that some might excuse (but shouldn’t) for adhering
to a lower standard. Also guilty are some of the most prestigious and widely used college texts, such as Douglas Futuyma’s Evolutionary Biology, and the latest edition of the
graduate-level textbook Molecular Biology of the Cell, coauthored by the president of the National Academy of Sciences, Bruce Alberts.
In fact, when the false “evidence” is taken away, the case for Darwinian evolution, in the textbooks at least, is so thin it’s almost invisible
تحتوي النصوص المتعلقة بموضوع التطور الدارويني، تحريفات هائلة بل إن بعضها تقدم أدلة مزورة. ونحن لا نتحدث فقط عن مقررات المرحلة الثانوية, التي قد يلتمس البعض العذر لأخطائها (وإن كان هذا لا ينبغي)... هذا التزوير لم تخل منه حتى بعض الكتب المرموقة التي تتم دراستها في الجامعات على نطاق واسع مثل كتاب البيولوجيا التطورية لدوغلاس فوتوياما, وكذلك آخر طبعة من الكتاب المقرر للدراسات العليا (البيولوجيا الجزيئية للخلية) والذي ألفه رئيس الأكاديمية الوطنية للعلوم ، بروس ألبرتس.
في الواقع ، عندما نحذف الأدلة المزورة تصبح قضية الداروينية ,في الكتب المدرسية على الأقل, هزيلة جدا ولا تكاد ترى.
هذه ترجمة تقريبة لفقرة:
Life in a Bottle من المقال أعلاه:
الحياة في زجاجة
من كان عام 1953 في سن تكفي لفهم أخبار -تلك التجربة- يتذكر كم كانت صادمة, وبالنسبة للكثيرين مفرحة.
تم الإعلان عن نجاح العالمين ستانلي ميلر وهارولد أوري في خلق "كتل بناء" الحياة في قارورة. وقد قاما بمحاكاة ما كان يعتقد أنها الظروف الطبيعية للغلاف الجوي للأرض قديما، ثم أرسلا شرارة كهربائية خلالها. قام ميلر وأوري بتشكيل أحماض أمينية بسيطة. وبما أن الأحماض الأمينية هي "لبنات البناء" للكائنات الحية ، فقد كان يعتقد أن تمكن العلماء أنفسهم من خلق كائنات حية هي مجرد مسألة وقت.
في ذلك الوقت ، كان ذلك يبدو تأكيدا مثيرا لنظرية التطور. الحياة لم تكن "معجزة", ولم تكن عامل خارجي أو ذكاء إلهي ضروريا. ضع الغازات الصحيحة معا, ثم أضف الكهرباء, ولا بد للحياة أن تحدث, إنه حدث عادي.
لأجل ذلك استطاع كارل ساغان أن يتوقع خلال برنامج تلفزيوني أن بلايين الكواكب التي تدور حول بلايين النجوم لا بد أنها تعج بالحياة.
لكن كانت هناك مشاكل. لم يستطع العلماء أبدا تجاوز أبسط الأحماض الأمينية في محاكاتهم للبيئة البدائية. أما خلق البروتينات فلم يبد أنها خطوة صغيرة أو بعض خطوات فحسب، بل خطوة عظيمة، وربما فجوة غير قابلة للتجاوز.
رغم ذلك لم تأت الضربة الموجعة لتجربة ميلر وأوري إلا سنة 1970 حينما استنتج العلماء أن الغلاف الجوي للأرض لم يكن يشبه أبدا خليط الغازات التي استخدمها ميلر وأوري. بدلا من أن تكون ما يسميه العلماء (reducing) أو بيئة غنية بالهيدروجين فإن الغلاف الجوي للأرض في وقت مبكر ربما تألف من غازات منبعثة عن البراكين. اليوم هناك شبه إجماع بين خبراء "الكيمياء الجيولوجية" Geochemists بشأن هذه النقطة.
لكن إذا وضعت تلك الغازات البركانية في جهاز ميلر أوري ، فإن التجربة لا تنجح, وبعبارة أخرى لا تتكون "لبنات بناء الحياة".
ماذا تفعل الكتب المدرسية بهذه الحقيقة غير المريحة؟ إنها تتجاهلها إلى حد كبير، وتستمر في استخدام تلك التجربة لإقناع الطلاب بأن العلماء
بينوا خطوة أولى مهمة في مسألة أصل الحياة. وهذا يشمل كتاب البيولوجيا الجزيئية للخلية المذكور أعلاه, والذي شارك في تأليفه رئيس الأكاديمية الوطنية للعلوم بروس ألبرتس.
تدرس معظم الكتب المدرسية أيضا الطلاب أن الباحثين في أصل الحياة اكتشفوا قدرا كبيرا من الأدلة الأخرى التي تشرح كيف نشأت الحياة بصورة تلقائية.
لكنهم لا يخبرونهم أن أولئك الباحثين أنفسهم يقرون أنهم لم يجدوا ذلك التفسير بعد.
Faked Embryos
Darwin thought “by far the strongest single class of facts in favor of” his
theory came from embryology. Darwin was not an embryologist, however, so he relied on the work of German biologist Ernst Haeckel, who produced drawings of embryos from various classes of vertebrates to show that they are virtually identical in their earliest stages, and become noticeably different only as they develop. It was this pattern that Darwin found so convincing.
This may be the most egregious of distortions, since biologists have known for over a century that vertebrate embryos never look as similar as Haeckel drew them. In some cases, Haeckel used the same woodcut to print embryos that were supposedly from different classes. In others, he doctored his drawings to make the embryos appear more alike than they really were. Haeckel’s contemporaries repeatedly criticized him for these misrepresentations, and charges of fraud abounded in his lifetime. In 1997, British embryologist Michael Richardson and an international team of experts compared Haeckel’s drawings with photographs of actual vertebrate embryos, demonstrating conclusively that the drawings misrepresent the truth.
theory came from embryology. Darwin was not an embryologist, however, so he relied on the work of German biologist Ernst Haeckel, who produced drawings of embryos from various classes of vertebrates to show that they are virtually identical in their earliest stages, and become noticeably different only as they develop. It was this pattern that Darwin found so convincing.
This may be the most egregious of distortions, since biologists have known for over a century that vertebrate embryos never look as similar as Haeckel drew them. In some cases, Haeckel used the same woodcut to print embryos that were supposedly from different classes. In others, he doctored his drawings to make the embryos appear more alike than they really were. Haeckel’s contemporaries repeatedly criticized him for these misrepresentations, and charges of fraud abounded in his lifetime. In 1997, British embryologist Michael Richardson and an international team of experts compared Haeckel’s drawings with photographs of actual vertebrate embryos, demonstrating conclusively that the drawings misrepresent the truth.
الأجنة المزورة
اعتقد داروين أن أقوى مجموعة من الحقائق التي تؤيد نظريته جاءت من علم الأجنة. و لما لم يكن عالما بهذا العلم فقد اعتمد دارون على أعمال عالم الأحياء الألماني إرنست هِيكْل، الذي قام برسوم لأجنة أنواع مختلفة من الفقاريات ليظهر أنها متطابقة تقريبا في مراحلها الأولى، وأنها تبدأ بالإختلاف بشكل ملحوظ خلال نموها. لقد وجد دارون هذا النموذج مقنعا جدا.
قد يكون هذا من أفظع التحريفات، لأن علماء الأحياء يعلمون منذ أكثر من قرن أن أجنة الفقاريات لا تشبه أبدا رسومات هِيكْل.
لقد استعمل هِيكْل في بعض الحالات نفس الرسوم المحفورة على الخشب لطباعة الأجنة التي يفترض أنها من أنواع مختلفة.
وتلاعب في حالات أخرى برسومه ليجعل الأجنة تظهر متشابهة أكثر مما كانت عليه في الواقع.
تعرض هِيكْل لإنتقادات مستمرة من معاصريه, وكثر اتهامه بالتزوير في حياته. وفي سنة 1997 قام عالم الأجنة البريطاني مايكل ريتشاردسون وفريق دولي من الخبراء بمقارنة رسوماته بصور حقيقية لأجنة الفقاريات ، مما أثبت بشكل قاطع أن تلك الرسوم تحريف للحقيقة.
وتعد تلك الرسوم مضللة بطريقة أخرى, إذ استند دارون إلى الاعتقاد بأن المراحل الأولى من تطور الجنين هي الأكثر مماثلة, ليبني استدلاله على وجود سلف مشترك. ومع ذلك فقد تجاهلت رسوم هِيكْل المراحل المبكرة -للفقاريات- التي تختلف كثيرا, وأظهرت مراحل متوسطة تكون فيها -الأجنة- أكثر تشابها.
وكتب عالم الأجنة وليام بالارد عام 1976 انه "فقط عن طريق الحيل الدلالية semantic tricks (المرتبطة بمعاني الألفاظ) والإختيار الذاتي -غير الموضوعي- للأدلة بلي حقائق الطبيعة, يمكن للمرء أن يجادل بأن المراحل المبكرة للفقاريات المختلفة هي أكثر تشابها منها عند اكتمال نموها."
رغم ذلك يمكن حتى الآن العثور على رسوم هِيكْل مع بعض التعديل في معظم كتب البيولوجيا المتداولة.
ستيفن جاي جولد، أحد أكثر أنصار نظرية النشوء والارتقاء صخبا, كتب مؤخرا أنه يجب أن "نشعر بالإستغراب والخجل من قرن من recycling إعادة التدوير الغبي الذي أدى إلى استمرار هذه الرسوم في عدد كبير، إن لم يكن الأغلبية ، من الكتب الحديثة " (سأعود أدناه لمسألة لماذا قرر السيد غولد فضح هذا التزوير على نطاق واسع الآن فقط، رغم أنه يعلم به منذ عقود؟)
هذه الصورة ليست فقط مزورة, بل إنها صممت لتخدع الملايين من ضعاف العقول, ليصدقوا أن الكلاب والخنازير لا تختلف في مراحلها الجنينية عن البشر, والرسالة واضحة: "أيها الإنسان اخلع عنك وهم الكرامة الإنسانية وانس وعد السماء, والدار الآخرة, فأنت ثمرة صدفة عمياء, لا فرق عندها بين إنسان وأرنب وخنزير, انغمس في ملذاتك واخلع عنك قيود الدين."
هذه حقيقة الملة الداروينية الحقيرة.
الأمر الجدير بالتأمل هو: "لماذا بقيت هذه الصورة تستعمل في بعض الكتب العلمية "المرموقة" رغم افتضاح تزويرها؟"
الجواب سهل: "لأنها تستند إلى عقيدة إلحادية, وليس إلى حقائق علمية, فالإنسان قد يراجع نتائجه العلمية, لكنه لا يفرط أبدا في معتقده الذي مبناه على التقليد واتباع الآباء والكبراء بلا دليل."
تأمل الفرق بين الحقيقة والوهم, وبين الصورة والرسم, وبين التوثيق والتضليل في الصورة التالية ترى أجنة هيكل المخادع وتحتها الأجنة كما يخلقها رب العالمين سبحانه يخلق ما يشاء ويختار:
في الصف الأعلى: رسوم هيكل لعدد من الأجنة لأنواع مختلفة, تظهر على قدر مثير من التشابه في مراحلها المبكرة.
في الصف الأدنى: صور ريتشاردسون تظهر كيف تبدو الأجنة بالفعل في نفس المرحلة.
والآن: أين التشابه المزعوم الذي بنى عليه التطوريون جزءا كبيرا من عقيدتهم المتهافتة؟
والسؤال لمن ما يزال يؤمن بالتطور: هل زال أثر هذه الخديعة الشيطانية من العقول بعد افتضاح أمرها؟ كلا التطور يدرس ولا يكاد يسمح بانتقاده على مستوى الجامعات والأكاديميات العلمية, ويصبح كالعقيدة الراسخة. بل إن هذه الرسوم ما زالت موجودة في كتب البيولوجيا, إذن لا يتعلق الأمر بخطإ عابر, بل إن الداروينية لن تتخلى عن أمثال هذه الأكاذيب, لأنها خرافة لن تقوم لها قائمة إن تبرأت بالفعل من الكذب والتمويه والتزوير.
University of Montana still uses Haeckel's fake embryo drawings as evidence for evolution
http://evoled.dbs.umt.edu/
انظر كم هي عتيقة هذه الكذبة السمجة, لماذا لم تتخلص منها الكتب "العلمية" إلى اليوم؟
هل يعقل أن يكون عند الداروينيين دليل علمي واحد ثم يستمسكون برسوم اعترف صاحبها نفسه بتزويرها؟
لكن مهلا, ربما جانب كل هؤلاء المنتقدين الإنصاف العلمي, ولم يمنحوا أنصار التطور الوقت الكافي لتخليص الكتب العلمية عموما, والمقررات الدراسية خصوصا, من هذه الرسوم المخزية, كم من الوقت يكفي منذ القرن التاسع عشر إلى اليوم؟
ربما يجدر بنا أن نبدأ العد الزمني من سنة 1997 حين أثبت ريتشاردسون للمعاصرين تزوير هيكل بالوثائق والأدلة العلمية القاطعة.
إذن لنقل ينبغي ألا يبقى كتاب علمي سنة 2000 يستعمل هذه الأساطير التي تفتق عنها خيال مهووس بالتطور في القرن التاسع عشر, فهل حصل هذا؟
انظر إلى الصورة التالية جيدا:
وهذا غلاف الكتاب:
وهذه معلومات النشر, تأمل جيدا التاريخ!!!
الطبعة الثانية سنة 2002
الآن انظروا جيد إلى رسوم الأجنة أعلاه (a, b, c, d, e) هل لاحظتهم النص على الشمال:
الشكل 16.9 أجنة مختلفة, نفس البنية
توجد الفلعات البلعومية الملونة لدى أجنة الفقريات الخمسة : سمك الشلق وسلحفاة البرك والدجاج والقطط والإنسان.
(انظر الآن إلى الإستنتاج العلمي):[ البنية المشتركة دليل على أن الفقاريات الخمسة تطورت من سلف مشترك ]
مهلا, أليست هذه نفس استنتاجات هيكل الكذاب؟
(لكن ما مصدر الصورة, هل ينسبونها إلى صاحبها الأصلي هيكل المزور؟) لا الخداع عملية مستمرة لكنها مرنة, المهم أن يتم غسل دماغ الصغار من سن مبكرة بحشوها بالمعلومات المضللة المدسوسة في الكتب "العلمية".
(adapted from Richardson 1997) هذه الرسوم استعملها ريتشاردسون في مقاله الذي بين فيه تزوير هيكل, فكيف أصبح يستدل بها في كتاب مدرسي على وجود سلف مشترك؟
السؤال الذي قد يتبادل إلى أذهان السذج, إذا كان أنصار التطور على هذا القدر من الوضاعة, يتلهفون على أي شيء يؤيد نظريتهم, فلماذا لا تسقط, بل يبقى لها أنصار في الجامعات والمراكز العلمية المرموقة.
وهؤلاء أسأل لماذا لا يسقط الرفض وأهله يقرؤون القرآن, ثم يدينون ببغض من بلغه إليهم؟
لماذا لا تسقط الوثنيات وأهلها يعلمون أن الأوثان لا تملك لنفسها شيئا ولا تضر ولا تنفع؟
فجواب ذلك كله واحد: هذه عقائد, والعقائد إن لم تستند إلى برهان قاطع من نقل وعقل, فإنها تحيا على تعصب أصحابها لها, فلأن تزول الجبال أدنى من أن تزول العقائد الخرافية من الوجود لمجرد دحضها بالبراهين العلمية.
Darwin’s Tree of Life
Darwin wrote in The Origin of Species: “I view all beings not as special creations, but as the lineal descendants of some few beings” that lived in the distant past. He believed that the differences among modern species arose primarily through natural selection, or survival of the fittest, and he described the whole process as “descent with modification.”
No one doubts, of course, that a certain amount of descent with modification occurs within species. But Darwin’s theory claims to account for the origin of new species – in fact, for every species since the first cells emerged from the primordial ooze.
This theory does have the virtue of making a prediction: If all living things are gradually modified descendants of one or a few original forms, then the history of life should resemble a branching tree. Unfortunately, despite official pronouncements, this prediction has in some important respects turned out to be wrong.
The fossil record shows the major groups of animals appearing fully formed at about the same time in a “Cambrian explosion,” rather than diverging from a common ancestor. Darwin knew this, and considered it a serious objection to his theory. But he attributed it to the imperfection of the fossil record, and he thought that future research would supply the missing ancestors.But a century and a half of continued fossil collecting has only aggravated the problem. Instead of slight differences appearing first, then greater differences emerging later, the greatest differences appear right at the start. Some fossil experts describe this as “top-down evolution,” and note that it contradicts the “bottom-up” pattern predicted by Darwin’s theory. Yet most current biology textbooks don’t even mention the Cambrian explosion, much less point out the challenge it poses for Darwinian evolution.
Then came the evidence from molecular biology. Biologists in the 1970’s began testing Darwin’s branchingtree pattern by comparing molecules in various species. The more similar the molecules in two different species are, the more closely related they are presumed to be. At first this approach seemed to confirm Darwin’s tree of life. But as scientists compared more and more molecules, they found that different molecules yield conflicting results. The branching-tree pattern inferred from one molecule often contradicts the pattern obtained from another.
Canadian molecular biologist W. Ford Doolittle doesn’t think the problem will go away. Maybe scientists “have failed to find the ‘true tree’,” he wrote in 1999, “not because their methods are inadequate or because they have chosen the wrong genes, but because the history of life cannot properly be represented as a tree.” nevertheless, biology textbooks continue to assure students that Darwin’s Tree of Life is a scientific fact overwhelmingly confirmed by evidence. Judging from the real fossil and molecular evidence, however, it is an unsubstantiated hypothesis masquerading as a fact.
Darwin wrote in The Origin of Species: “I view all beings not as special creations, but as the lineal descendants of some few beings” that lived in the distant past. He believed that the differences among modern species arose primarily through natural selection, or survival of the fittest, and he described the whole process as “descent with modification.”
No one doubts, of course, that a certain amount of descent with modification occurs within species. But Darwin’s theory claims to account for the origin of new species – in fact, for every species since the first cells emerged from the primordial ooze.
This theory does have the virtue of making a prediction: If all living things are gradually modified descendants of one or a few original forms, then the history of life should resemble a branching tree. Unfortunately, despite official pronouncements, this prediction has in some important respects turned out to be wrong.
The fossil record shows the major groups of animals appearing fully formed at about the same time in a “Cambrian explosion,” rather than diverging from a common ancestor. Darwin knew this, and considered it a serious objection to his theory. But he attributed it to the imperfection of the fossil record, and he thought that future research would supply the missing ancestors.But a century and a half of continued fossil collecting has only aggravated the problem. Instead of slight differences appearing first, then greater differences emerging later, the greatest differences appear right at the start. Some fossil experts describe this as “top-down evolution,” and note that it contradicts the “bottom-up” pattern predicted by Darwin’s theory. Yet most current biology textbooks don’t even mention the Cambrian explosion, much less point out the challenge it poses for Darwinian evolution.
Then came the evidence from molecular biology. Biologists in the 1970’s began testing Darwin’s branchingtree pattern by comparing molecules in various species. The more similar the molecules in two different species are, the more closely related they are presumed to be. At first this approach seemed to confirm Darwin’s tree of life. But as scientists compared more and more molecules, they found that different molecules yield conflicting results. The branching-tree pattern inferred from one molecule often contradicts the pattern obtained from another.
Canadian molecular biologist W. Ford Doolittle doesn’t think the problem will go away. Maybe scientists “have failed to find the ‘true tree’,” he wrote in 1999, “not because their methods are inadequate or because they have chosen the wrong genes, but because the history of life cannot properly be represented as a tree.” nevertheless, biology textbooks continue to assure students that Darwin’s Tree of Life is a scientific fact overwhelmingly confirmed by evidence. Judging from the real fossil and molecular evidence, however, it is an unsubstantiated hypothesis masquerading as a fact.
شجرة الحياة (دارون)
كتب داروين في كتابه أصل الأنواع: "أنا لا أرى جميع الكائنات (الحية) كمخلوقات متميزة، ولكن ككائنات متحدرة مباشرة من بعض الكائنات التي عاشت في الماضي البعيد." لقد كان يعتقد أن الإختلافات بين الأنواع الحديثة نشأت في المقام الأول من خلال الإنتخاب الطبيعي أو البقاء للأصلح, واصفا العملية برمتها بـ:"الأصل (المشترك) مع التعديل."
طبعا لا أحد يشك أن قدرا معينا من التوريث مع التعديل يحدث داخل الأنواع. لكن نظرية داروين تدعي أن هذه العملية تفسر أصل الأنواع الجديدة, وفي الواقع، كل الأنواع منذ ظهرت الخلايا الأولى للوجود من الطين البدائي.
هذه النظرية تتميز بأنها تفترض التالي: "إذا كانت جميع الكائنات الحية التي خضعت لتعديل تدريجي ترجع إلى عدد قليل من الأشكال الأصلية, فإن تاريخ الحياة ينبغي أن يشبه شجرة متفرعة. للأسف رغم التصريحات الرسمية فقد اتضح خطأ هذا الإفتراض في بعض الجوانب الهامة.
سجل الحفريات يدل على أن المجموعات الرئيسة للحيوانات تظهر مكتملة الشكل في نفس الوقت تقريبا فيما يسمى "الانفجار الكمبري"، بدل تفرعها من سلف مشترك. لقد علم داروين بذلك، واعتبره اعتراضا جديا على نظريته, لكنه عزا ذلك إلى النقص في السجل الأحفوري، وكان يعتقد أن البحث في المستقبل سيؤدي إلى إيجاد الأسلاف المفقودين. لكن قرنا ونصف من جمع ودراسة الأحافير أدى فقط إلى تفاقم المشكلة. فبدلا من اختلافات طفيفة تظهر لأول مرة، ثم تزداد لاحقا, فإن أكبر الإختلافات تظهر منذ البداية.
بعض خبراء الأحافير وصف ذلك بأنه "تطور من أعلى إلى أسفل"، و لاحظ أن ذلك يتناقض مع نموذج التطور من "القاعدة إلى القمة" الذي تنبأت به نظرية داروين. لكن حتى الآن معظم كتب البيولوجيا الحالية لا تذكر الانفجار الكمبري، والقليل منها يشير إلى التحدي الذي يمثله لنظرية التطور الدارويني.
بعد ذلك جاءت الأدلة من البيولوجيا الجزيئية. بدأ علماء الأحياء في عام 1970 اختبار نموذج شجرة دارون بمقارنة الجزيئات في مختلف الأنواع. كلما كانت جزيئات نوعين مختلفين أكثر تشابها, كلما افترضنا القرابة بينهما. في البداية بدا كأن هذا الأسلوب يؤكد صحة شجرة الحياة الداروينية. لكن لما قارن العلماء مزيدا من الجزيئات, اكتشفوا ان جزيئات مختلفة تؤدي إلى نتائج متضاربة.
إن نموذج الشجرة المتفرعة المستخلص من دراسة جزيء معين, يتناقض غالبا بالنموذج المستمد من جزيء آخر.
عالم الأحياء الجزيئية الكندي دبليو فورد دوليتل لا يعتقد ان هذه المشكلة سوف تزول. وكتب سنة 1999: "ربما أخفق العلماء في اكتشاف "الشجرة الحقيقية" ليس لعدم كفاية مناهجهم أو لأنهم لم يختاروا الجينات الصحيحة, ولكن لأن تاريخ الحياة لا يمكن تمثيله بشكل صحيح كشجرة."
على الرغم من ذلك فإن كتب البيولوجيا ما زالت تضمن للطلاب أن شجرة الحياة الداروينية حقيقة علمية تؤكدها الأدلة بشكل كبير. لكننا إذا حكّمنا الأدلة الحقيقية من علم الأحافير والبيولوجيا الجزيئية فإنها افتراض لا أساس له, يتنكر في صورة "حقيقة".
لمن يتحجج ان التطور بقي حقيقه علميه
40% فقط في امريكا يؤمنون بنظرية التطور وتراجع الإعتقاد بها بنسبة 24%
On Darwin’s Birthday, Only 4 in 10 Believe in Evolution
Belief drops to 24% among frequent church attenders
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بمناسبة الذكرى
200 لميلاد داروين (11،02،2009)، أجرى معهد (Gallup) المتخصص استفتاء
حول نظرية داروين في الأوساط المتعلمة والمتدينة على السواء ، فكانت
النتائج
1.انخفاض الإعتقاد في نظرية التطور بنسبة (24%)
2.أن (39%) فقط يؤمنون فعليا بنظرية التطور
واليك الرابط لتتأكد من ذلك ، وهناك احصاءات أخرى
(دائما اتهم الملاحدة الشعوب العربية بأنها لاتقرأ ولاتفهم ، ولوكانت
تقرأ وتفهم لقبلت بنظرية التطور وتركت الأديان ، لكن هاهى النتيجة من
احدى الأوساط التى امنت بالتطور وعملت عليه لقرنين كاملين من الزمن ،
وتملك ترسانة كاملة من الابحاث والعلماء والجامعات والمتخصصين)
من فمك أدينك ايها الشرير
(نظرية داروين محل شك ، والدليل مازلت الى اليوم تجرى استفتاءات حول صحتها)
http://www.gallup.com/poll/114544/darwin-birthday-believe-evolution.aspx
عينات
عشوائية علي 1012 شخص بالغ في امريكا عن طريقة الخلق
في النهاية التطور العشوائي اقل الاحتمالات الممكنه
اانتبه من فضلك التطور يرجع الي الخلف
http://www.gallup.com/poll/155003/Ho...n-Origins.aspx
كوريا الجنوبية تستغني عن الداروينية
أعلن مجموعة من علماء الأحياء الكوريين مقاطعتهم للداروينية حيث آكدوا
وجود خطأ كبير في هذه النظرية ولا يمكن قبولها بعد الآن فيما أعلنوا عن عدة
حفريات غير انتقالية ...
وهذا ما دفع وزارة التعليم العالي
وجامعة سيول إلى الإستغناء عن تدريس هذه النظرية في المدارس وهذه صفعة
جديدة للداروينين بعدما أعلن معهد ديسكوفري في الولايات المتحدة سنة 2001
مقطاعته لهذه النظرية
بعد حذفها من بولاندا ومن أكبر الولايات
الأمريكية ،الأن تحدف الداروينية الإلحادية من كوريا الجنوبية وينتصر علماء
الخلق ،الدراسات تؤكد أن الداروينية في تراجع كبير حول العالم
South Korea will remove evolution from its high school textbooks
http://io9.com/5915908/ south-korea-will-remove-evo lution-from-its-high-schoo l-textbooks
40% فقط في امريكا يؤمنون بنظرية التطور وتراجع الإعتقاد بها بنسبة 24%
On Darwin’s Birthday, Only 4 in 10 Believe in Evolution
Belief drops to 24% among frequent church attenders
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بمناسبة الذكرى 200 لميلاد داروين (11،02،2009)، أجرى معهد (Gallup) المتخصص استفتاء حول نظرية داروين في الأوساط المتعلمة والمتدينة على السواء ، فكانت النتائج
1.انخفاض الإعتقاد في نظرية التطور بنسبة (24%)
2.أن (39%) فقط يؤمنون فعليا بنظرية التطور
واليك الرابط لتتأكد من ذلك ، وهناك احصاءات أخرى
(دائما اتهم الملاحدة الشعوب العربية بأنها لاتقرأ ولاتفهم ، ولوكانت تقرأ وتفهم لقبلت بنظرية التطور وتركت الأديان ، لكن هاهى النتيجة من احدى الأوساط التى امنت بالتطور وعملت عليه لقرنين كاملين من الزمن ، وتملك ترسانة كاملة من الابحاث والعلماء والجامعات والمتخصصين)
من فمك أدينك ايها الشرير
(نظرية داروين محل شك ، والدليل مازلت الى اليوم تجرى استفتاءات حول صحتها)
http://www.gallup.com/poll/114544/darwin-birthday-believe-evolution.aspx
عينات
عشوائية علي 1012 شخص بالغ في امريكا عن طريقة الخلق
في النهاية التطور العشوائي اقل الاحتمالات الممكنه
اانتبه من فضلك التطور يرجع الي الخلف
http://www.gallup.com/poll/155003/Ho...n-Origins.aspx
أعلن مجموعة من علماء الأحياء الكوريين مقاطعتهم للداروينية حيث آكدوا وجود خطأ كبير في هذه النظرية ولا يمكن قبولها بعد الآن فيما أعلنوا عن عدة حفريات غير انتقالية ...
وهذا ما دفع وزارة التعليم العالي وجامعة سيول إلى الإستغناء عن تدريس هذه النظرية في المدارس وهذه صفعة جديدة للداروينين بعدما أعلن معهد ديسكوفري في الولايات المتحدة سنة 2001 مقطاعته لهذه النظرية
بعد حذفها من بولاندا ومن أكبر الولايات الأمريكية ،الأن تحدف الداروينية الإلحادية من كوريا الجنوبية وينتصر علماء الخلق ،الدراسات تؤكد أن الداروينية في تراجع كبير حول العالم
South Korea will remove evolution from its high school textbooks
http://io9.com/5915908/
شكرا لمجهودك وتميزك بتوضيح المراجع
ردحذفشكرا لكم الملاحدة كالانعام بل هم أضل
ردحذف