شبه
ورد
في حديث لرسول الإسلام : أتدرون كم ما بين السماء والأرض؟ مسيرة خمسمائة سنة، ومن كل سماء إلى سماء خمسمائة سنة، وكثف كل سماء خمسمائة سنة,,,,إنطلاقا من هذا الحد
يث يمكن أن نحسب أبعاد الكون حسب منظور محمد فالمسافة اللتي تفصل الأرض عن السماء هي مسيرة 500 عام أي المسافة اللتي يقطعها الناس في السير للمدة 500 عام,فلنفرض ولنكن كرماء مع نبي الإسلام أن الإنسان يقطع 20 كلومتر في الساعة أي 480 كلومتر في اليوم و
يث يمكن أن نحسب أبعاد الكون حسب منظور محمد فالمسافة اللتي تفصل الأرض عن السماء هي مسيرة 500 عام أي المسافة اللتي يقطعها الناس في السير للمدة 500 عام,فلنفرض ولنكن كرماء مع نبي الإسلام أن الإنسان يقطع 20 كلومتر في الساعة أي 480 كلومتر في اليوم و
منه المسافة اللتي يقطع في عام هي 480 مضروب في ً365 يوم تساوي175200كلومتر ,ثم المسافة اللتي يقطع في 500 سنة هي 87600000
كلمتر ,ولكي نحصل على أبعاد السماوات السبع يكفي أن نضرب هذا العدد في 7 ونحصل على 613200000كلمتر ,وهذا هو بعد الكون عند محمد , قد يبدو رقما رهيبا بمقاييس عصره,لكن ماذا لو قارناه بالمسافة اللتي يبعد عنا كوكب بلوتون اللدي هو داخل مجموعتنا الشمسية سنجد أن بلوتون في المسافة الأدنى بينه و بين الأرض يتجاوز 5مليارات كلومتر بينما أبعاد الكون عند محمد لم تصل حتى مليار كلمتر هي فقط 613200000.....من يبحث لنا عن عذر للمحمد و كي يصبح هذا الحديث صائغا , ربما محمد كان يقصد بالمسيرة المسافة اللتي يقطعها الضوء ,,,
كلمتر ,ولكي نحصل على أبعاد السماوات السبع يكفي أن نضرب هذا العدد في 7 ونحصل على 613200000كلمتر ,وهذا هو بعد الكون عند محمد , قد يبدو رقما رهيبا بمقاييس عصره,لكن ماذا لو قارناه بالمسافة اللتي يبعد عنا كوكب بلوتون اللدي هو داخل مجموعتنا الشمسية سنجد أن بلوتون في المسافة الأدنى بينه و بين الأرض يتجاوز 5مليارات كلومتر بينما أبعاد الكون عند محمد لم تصل حتى مليار كلمتر هي فقط 613200000.....من يبحث لنا عن عذر للمحمد و كي يصبح هذا الحديث صائغا , ربما محمد كان يقصد بالمسيرة المسافة اللتي يقطعها الضوء ,,,
اولا الزمن في القرءان نسبي
^_^
زي ما اثبت نظرية انشاتين
لو افترضنا أن إنسانا ركب مركبة فضائية تحلق بسرعة الضوء (ثلاثمائة ألف كيلومتر في الثانية )لمدة خمس سنوات
من حسابنا الأرضي فإن عمر هذا الرجل قد لا يزيد سوى أربع سنوات ونصف تقريبا بينما يزيد عمر زميله على
الأرض السنوات الخمس
أي إنه كلما زادت سرعة الإنسان قل تأثير الزمن عليه
تلك كانت إحدى مسلمات إينشتاين المعروفة في نظرية النسبيةالتي نشرها عام 1905م ومفادها أن زمن الحادثة
الواحدة يختلف بالنسبة لراصدين مختلفين تبعا لظروفهما الخاصة
لكن هل يستطيع الإنسان أن يطير بسرعة الضوء ؟
الجواب إن كل القوى المحركة على وجه الأرض لو اجتمعت لا تستطيع دفع حبة رمل واحدة إلى الفضاء بسرعة الضوء
وما يهمنا ملاحظته أن هذا الزمن نسبي وأن الأيام التي نعدها قد تكون دقائق في عوالم أخرى وقد ذكر القرءان الكريم
هذه الحقائق قبل مئات السنين من خلال الأيات التالية:
(ويستعجلونك بالعذاب ولن يخلف الله وعده وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون) الحج--47
(يدبر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه في يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون) السجده--5
(تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة) المعارج --
4
وفي الحديث الشريف عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (يدخل فقراء المسلمين الجنة قبل الأغنياء بنصف يوم خمسمائة عام) رواه الترمذي والنسائي
من ظاهر الأيات السابقه ومن الحديث يتضح لنا أن الزمن في حياتنا يختلف عنه عند الله سبحانه وتعالى
يوم واحد عند الله يعادل ألف ساعة في حساب الناس فمعنى ذلك أن الأنسان لو عاش مائة سنة فإنها تعادل أقل من ثانية و نصف في حساب الاخره !!
(يوم يدعوكم فتستجيبون بحمده وتظنون إن لبثتم إلا قليلا ) الاسراء --52
(ويوم تقوم الساعة يقسم المجرمون ما لبثوا غير ساعة كذلك كانوا يؤفكون) الروم --55
ومن نسبية الزمن نفهم الدقه والإعجاز الألهي ففي دقائق من حساب الله وهي عمر الإنسان في الحياة الدنيا تجري
قال
تعالى : {يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ
يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا
تَعُدُّونَ }السجدة5
فهم المفسرين:
قال
عبد الله بن عباس رضي الله عنهما في تفسيره للآية: "هذا في الدنيا، ولسرعة
سيره يقطع مسيرة ألف سنة في يوم من أيامكم" [راجع الطبري والقرطبي
والزمخشري].
وقال قتادة رضي الله عنه: مقدار مسيره في ذلك اليوم ألف سنة [ذكره الطبري في تفسيره].
وقال القرطبي: "يعني: في يوم كان مقداره في المسافة (دوماً) ألف سنة".
وذكر أبو حيّان في تفسيره أن: "السنة مبنية على سير القمر".
وذكر البغوي في تفسيره لقوله تعالى: "مما تعدون" أي: "للمؤمنين".
وقال القرطبي: أي: "مما تحسبون".
السرعة = المسافة / الزمن
المسافة حسب الآية هي مسافة ألف سنة من سير القمر .. و السنة هي 12 شهراً .. أي المسافة التي يقطعها القمر خلال 12 ألف دورة
و الزمن هو يوم أرضي واحد.
و بهذا تم وضع المعادلة، و بقي فقط تعويض القيم لحساب المسافة.
الأن
: لتعيين النسبة الثابتة Basic Ratio من السرعة الوسطية المطلوبة للقياس
على المدار القمري والتي لا تخضع لتغير؛ يمكن عند أي نقطة على مدار ناقص
الاستدارة Ellipse تحليل السرعة المدارية Orbital Velocity إلى مركبتين
متعامدتين إحداهما عمودية على القطر وتسمى السرعة الزاوية Angular Speed
وقيمتها ثابتة في كل النقاط على المدار والثانية تسمى السرعة القطرية
Radial speed وتختلف قيمتها من نقطة لأخرى وهي المسؤولة عن نسبة التغير
(Zeilik and Smith, Introductory Astronomy and Astrophysics, 1987, p17).
والسرعة
الثابتة القيمة تسمى أيضا السرعة المماسية Tangential Velocity لأنها
المسؤولة عن الحركة الأمامية, وفي حالة القمر تكافيء نسبتها تماما نسبة
مركبة السرعة الوسطية في الاتجاه الأصلي بعد دورة: 0.8915725423 (حوالي
0.89), ولذا نسبة التغير في سرعة القمر حوالي 0.11 (Encyclopedia
Britannica).
يسمى
اليوم الأرضي بالنسبة للنجوم باليوم النجمي Sidereal day وطوله
86164.09966 ثانية, ويسمى الشهر بالنسبة للنجوم بالشهر النجمي وطوله
27.32166088 يوما, وقيمة السرعة الوسطية للقمر حوالي 1.023 كم\ثانية (Laros
Astronomy, p.142), والقيمة 1.022794272 (حوالي 1.023) كم\ثانية تجعل قيمة
المسافة التي يقطعها القمر حول الأرض في دورة في النظام المعزول:
2.152612269 مليون كم, وتجعل المسافة المقطوعة في 12000 دورة: 25.831347230
بليون كم, وبالتالي تكون قيمة السرعة القصوى (مسافة 12000 مدار\يوم):
299792.458 كم\ثانية, وهي نفس القيمة في الفيزياء (موسوعة أكسفورد ص316).
-مسافة شهر وفق ما يعدون (الحساب القمري)= 5152612.269 كم
-مسافة الألف سنة= 25.83134723 بليون كم
-السنة القمرية قائمة على حركة القمر حول الأرض.
-المسافة المجردة التي يقطعها القمر حول الأرض في كل شهر (طول المدار القمري المعزول) = 2152612.269 كم
-السرعة الوسطية للقمر = 86164.09966 كم/ثانية
-الشهر النجمي = 27.32166 يوما
طول المدار المرصود = 2414406.35 كم
-نسبة مركبة السرعة = (جتا هـ) = 0.89157
ملاحظة:
يتم حساب متوسط السرعة المدارية للقمر كما لو كانت الأرض ساكنة مما يعني
ضرب متوسط السرعة المدارية للقمر حول الأرض المتحركة × جيب تمام الزاوية
التي تدورها الأرض حول الشمس خلال شهر قمري واحد.
السرعة الكونية الحدية القصوى
=
مسافة ألف سنة قمرية \ يوم (في النظام الأرض قمري المعزول)
=
25.831347230 بليون كم \ 86164.09966 ثانية
=
299792.458 كم\ثانية.
النتيجة :
الرقم
القرآني ينطبق تماماً مع الرقم الذي أعلنه المؤتمر الدولي للمعايير في
باريس سنة 1983 لقيمة سرعة الضوء وهو 299792.458 كم/ثانية
.
http://en.wikipedia.org/wiki/Speed_of_light
و الله أكبر ........... لا إله إلا الله ، محمد رسول الله
المراجع العلمية :
ENCYCLOPEDIA BRITANNICA
Romer, Ole (Christensen)
b. Sept. 25, 1644, rhus, Jutland
d. Sept. 23, 1710, Copenhagen
ENCYCLOPEDIA BRITANNICA
Speed of light
هل المسافة بين الأرض والسماء هي مسيرة 500 عام؟
هذا تساؤل حول معنى الحديث النبوي الذي يحدد المسافة بين السماء والأرض، وهل يتطابق مع العلم الحديث؟....
في
حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أتدرون كم ما بين السماء والأرض؟
مسيرة خمسمائة سنة، ومن كل سماء إلى سماء خمسمائة سنة، وكثف كل سماء
خمسمائة سنة. والآن
وفي عصرنا هذا يقول علماء الفلك أن الجزء المدرك من الكون يبلغ مسافة 20
ألف مليون سنة ضوئية، والضوء يقطع مسافة 300 ألف كيلو متر في الثانية
الواحدة. والذي فهمته إن كل هذا في السماء الدنيا وأن المسافة التي اكتشفها
العلماء من الجزء المدرك يفوق بكثير جداً ما ذكر في الحديث، فعلم الفلك
يعارض هذه المعلومات حيث يذكر أن المسافة المعلومة من الفضاء تبلغ بلايين
السنوات الضوئية. أرجوا
التفصيل في هذه المسالة وتوضيحها حيث أني وجدت العديد من المواقع تتساءل
عن هذه المسألة وتعارضها مع الحقائق الفلكية. ولم أجد بحثا حول ذلك، ولعلمي
بحرصكم واهتمامكم بالإعجاز العلمي والدفاع عن الدين ونقض الشبهات توكلت
على الله وأرسلت هذا السؤال...
هناك حديث نبوي حول هذا الموضوع، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (هل
تدرون كم بين السماء والأرض؟ قال قلنا الله ورسوله أعلم, قال: بينهما
مسيرة خمسمائة سنة، ومن كل سماء إلى سماء مسيرة خمسمائة سنة، وكثف كل سماء
مسيرة خمسمائة سنة) [رواه الترمذي، وقال حديث حسن]. ولكن الشيخ الألباني قال عن الحديث إنه ضعيف، فما العمل في مثل هذه الحالة؟
إن
الذي يقرأ هذا الحديث قراءة سطحية يظن بأنه يتناقض مع الحقائق العلمية
الحديثة، والمشكلة أن علماء الحديث لم يتفقوا على هذا الحديث فمنهم من
اعتبره صحيحاً ومنهم من اعتبره ضعيفاً. وعندما نقول عن الحديث إنه ضعيف يا
أحبتي فلا يعني ذلك أنه غير صحيح، بل قد يكون صحيحاً، ولكن هناك مشكلة ما
في سند الحديث من حيث الرواة.
العلم
يحدد المسافة بين الأرض وأبعد مجرة بعشرين ألف سنة ضوئية (وكل يوم يكتشف
العلماء مجرات أبعد)، أي أن الضوء يستغرق 20 ألف مليون سنة (أو أكثر) حتى
يقطع المسافة بين الأرض والسماء الدنيا. والذي أراه أن كل ما ندركه في
الكون بمناظيرنا وأجهزتنا هو دون السماء الدنيا، لأن الله تعالى زين السماء
الدنيا (أي السماء الأولى) بمصابيح وهي النجوم، يقول تعالى: (فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ) [فصلت: 12].
السماء
واسعة جداً وكل يوم يرى العلماء مجرات جديدة تبعد عنا آلاف الملايين من
السنوات الضوئية، والمجرة هي تجمع ضخم من النجوم وأبعد مجرة مكتشفة حتى
الآن تبعُد عنا بحدود عشرين ألف مليون سنة ضوئية (حسب تقديرات العلماء وقد
تكون المسافة الحقيقية أكثر أو أقل، الله أعلم).
ولكن قد يكتشف العلماء نجوماً أبعد من ذلك، فلا نستطيع الآن تحديد بعد السماء الدنيا عنا، ولكن ماذا يعني (مسيرة 500 عام)؟ والعلماء يتحدثون عن عشرين ألف مليون عام؟ هل هذا تناقض مع العلم أم أن هناك معجزة في هذا الحديث؟
إن
التشكيك بصحة هذا الحديث هو أمر خطير، فنحن لسنا مؤهلين لتقييم أحاديث
النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم، ولذلك فإنني أميل إلى الاعتقاد بصحته،
ولكن أبحث عن تفسير له، فربما نجد معجزة في مثل هذه الأحاديث. لأن النبي لم
يأت بشيء من عنده، بل علَّمه الله علوماً كثيرة لتكون دليلاً على نبوته في
هذا العصر.
لاحظوا
معي أن الحديث لم يحدد لنا كيفية المسيرة، هل هي مسيرة 500 عام بسرعة
الإنسان، أم 500 عام بسرعة الخيل، أم بسرعة الريح أو بسرعة البرق، أم أن
هناك سرعة مجهولة لا نعلمها أكبر من هذه بكثير؟!
من
الأشياء العجيبة التي يقترحها بعض العلماء اليوم أن سرعة الضوء ليست هي
السرعة القصوى في هذا الكون، إنما هناك أجسام أسرع بكثير من الضوء!!! وفي
حال صحَّت هذه الفرضية عندها سنكون أمام معجزة نبوية عظيمة، لأن النبي
حدَّد لنا المسافة بين السماء والأرض بخمس مائة عام، ويمكن أن أقوم بهذا
الحساب البسيط، وهو لتقريب الفكرة فقط.
لو
فرضنا أن أقصى مجرة تبعد عن الأرض 20000000000 سنة ضوئية، وبعدها توجد
السماء الثانية (وهذا فرض للتوضيح فقط). والضوء يقطع في كل ثانية 300000
كيلو متر، (كل سنة تساوي تقريباً 31.5 مليون ثانية) إذاً المسافة من الأرض
إلى السماء هي:
20000000000 × 300000 × 31500000 =
189000000000000000000000 كيلو متر
أي أن المسافة بناء على هذه الفرضية ستكون 189 ألف بليون بليون كيلو متر، وإذا أردنا أن نستخدم القانون البسيط لحساب السرعة نقول:
السرعة = المسافة ÷ الزمن (= 500 سنة)
السرعة = 189000000000000000000000÷ 15750000000=
12000000000000 = 12 تريليون كيلو متر في الثانية
أي
أننا لو سرنا بسرعة 12 تريليون كيلو متر في الثانية فسنصل إلى حدود
السَّماء الدنيا في 500 سنة، وهذا يتطابق مع ما حدثنا عنه النبي صلى الله
عليه وسلم (حسب الفرضية السابقة). وهذا يعني أن العلماء لو عثروا على أجسام
تسير بهذه السرعة الهائلة في المستقبل فسيكون الحديث النبوي مطابقاً
للعلم!
-
و انهي بهذا
الموقع بيقولك ايه؟؟؟ اقرء بنفسك
احتمال وجود كواكب مشابهة للأرض
من حسابنا الأرضي فإن عمر هذا الرجل قد لا يزيد سوى أربع سنوات ونصف تقريبا بينما يزيد عمر زميله على
الأرض السنوات الخمس
أي إنه كلما زادت سرعة الإنسان قل تأثير الزمن عليه
تلك كانت إحدى مسلمات إينشتاين المعروفة في نظرية النسبيةالتي نشرها عام 1905م ومفادها أن زمن الحادثة
الواحدة يختلف بالنسبة لراصدين مختلفين تبعا لظروفهما الخاصة
لكن هل يستطيع الإنسان أن يطير بسرعة الضوء ؟
الجواب إن كل القوى المحركة على وجه الأرض لو اجتمعت لا تستطيع دفع حبة رمل واحدة إلى الفضاء بسرعة الضوء
وما يهمنا ملاحظته أن هذا الزمن نسبي وأن الأيام التي نعدها قد تكون دقائق في عوالم أخرى وقد ذكر القرءان الكريم
هذه الحقائق قبل مئات السنين من خلال الأيات التالية:
(ويستعجلونك بالعذاب ولن يخلف الله وعده وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون) الحج--47
(يدبر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه في يوم كان مقداره ألف سنة مما تعدون) السجده--5
(تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة) المعارج --
4
وفي الحديث الشريف عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (يدخل فقراء المسلمين الجنة قبل الأغنياء بنصف يوم خمسمائة عام) رواه الترمذي والنسائي
من ظاهر الأيات السابقه ومن الحديث يتضح لنا أن الزمن في حياتنا يختلف عنه عند الله سبحانه وتعالى
يوم واحد عند الله يعادل ألف ساعة في حساب الناس فمعنى ذلك أن الأنسان لو عاش مائة سنة فإنها تعادل أقل من ثانية و نصف في حساب الاخره !!
(يوم يدعوكم فتستجيبون بحمده وتظنون إن لبثتم إلا قليلا ) الاسراء --52
(ويوم تقوم الساعة يقسم المجرمون ما لبثوا غير ساعة كذلك كانوا يؤفكون) الروم --55
ومن نسبية الزمن نفهم الدقه والإعجاز الألهي ففي دقائق من حساب الله وهي عمر الإنسان في الحياة الدنيا تجري
قال تعالى : {يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ }السجدة5
فهم المفسرين:
قال عبد الله بن عباس رضي الله عنهما في تفسيره للآية: "هذا في الدنيا، ولسرعة سيره يقطع مسيرة ألف سنة في يوم من أيامكم" [راجع الطبري والقرطبي والزمخشري].
وقال قتادة رضي الله عنه: مقدار مسيره في ذلك اليوم ألف سنة [ذكره الطبري في تفسيره].
وقال القرطبي: "يعني: في يوم كان مقداره في المسافة (دوماً) ألف سنة".
وذكر أبو حيّان في تفسيره أن: "السنة مبنية على سير القمر".
وذكر البغوي في تفسيره لقوله تعالى: "مما تعدون" أي: "للمؤمنين".
وقال القرطبي: أي: "مما تحسبون".
السرعة = المسافة / الزمن
المسافة حسب الآية هي مسافة ألف سنة من سير القمر .. و السنة هي 12 شهراً .. أي المسافة التي يقطعها القمر خلال 12 ألف دورة
و الزمن هو يوم أرضي واحد.
و بهذا تم وضع المعادلة، و بقي فقط تعويض القيم لحساب المسافة.
الأن : لتعيين النسبة الثابتة Basic Ratio من السرعة الوسطية المطلوبة للقياس على المدار القمري والتي لا تخضع لتغير؛ يمكن عند أي نقطة على مدار ناقص الاستدارة Ellipse تحليل السرعة المدارية Orbital Velocity إلى مركبتين متعامدتين إحداهما عمودية على القطر وتسمى السرعة الزاوية Angular Speed وقيمتها ثابتة في كل النقاط على المدار والثانية تسمى السرعة القطرية Radial speed وتختلف قيمتها من نقطة لأخرى وهي المسؤولة عن نسبة التغير (Zeilik and Smith, Introductory Astronomy and Astrophysics, 1987, p17).
والسرعة الثابتة القيمة تسمى أيضا السرعة المماسية Tangential Velocity لأنها المسؤولة عن الحركة الأمامية, وفي حالة القمر تكافيء نسبتها تماما نسبة مركبة السرعة الوسطية في الاتجاه الأصلي بعد دورة: 0.8915725423 (حوالي 0.89), ولذا نسبة التغير في سرعة القمر حوالي 0.11 (Encyclopedia Britannica).
يسمى اليوم الأرضي بالنسبة للنجوم باليوم النجمي Sidereal day وطوله 86164.09966 ثانية, ويسمى الشهر بالنسبة للنجوم بالشهر النجمي وطوله 27.32166088 يوما, وقيمة السرعة الوسطية للقمر حوالي 1.023 كم\ثانية (Laros Astronomy, p.142), والقيمة 1.022794272 (حوالي 1.023) كم\ثانية تجعل قيمة المسافة التي يقطعها القمر حول الأرض في دورة في النظام المعزول: 2.152612269 مليون كم, وتجعل المسافة المقطوعة في 12000 دورة: 25.831347230 بليون كم, وبالتالي تكون قيمة السرعة القصوى (مسافة 12000 مدار\يوم): 299792.458 كم\ثانية, وهي نفس القيمة في الفيزياء (موسوعة أكسفورد ص316).
-مسافة شهر وفق ما يعدون (الحساب القمري)= 5152612.269 كم
-مسافة الألف سنة= 25.83134723 بليون كم
-السنة القمرية قائمة على حركة القمر حول الأرض.
-المسافة المجردة التي يقطعها القمر حول الأرض في كل شهر (طول المدار القمري المعزول) = 2152612.269 كم
-السرعة الوسطية للقمر = 86164.09966 كم/ثانية
-الشهر النجمي = 27.32166 يوما
طول المدار المرصود = 2414406.35 كم
-نسبة مركبة السرعة = (جتا هـ) = 0.89157
ملاحظة:
يتم حساب متوسط السرعة المدارية للقمر كما لو كانت الأرض ساكنة مما يعني
ضرب متوسط السرعة المدارية للقمر حول الأرض المتحركة × جيب تمام الزاوية
التي تدورها الأرض حول الشمس خلال شهر قمري واحد.
السرعة الكونية الحدية القصوى
=
مسافة ألف سنة قمرية \ يوم (في النظام الأرض قمري المعزول)
=
25.831347230 بليون كم \ 86164.09966 ثانية
=
299792.458 كم\ثانية.
النتيجة :
الرقم
القرآني ينطبق تماماً مع الرقم الذي أعلنه المؤتمر الدولي للمعايير في
باريس سنة 1983 لقيمة سرعة الضوء وهو 299792.458 كم/ثانية
.
http://en.wikipedia.org/wiki/Speed_of_light
و الله أكبر ........... لا إله إلا الله ، محمد رسول الله
المراجع العلمية :
ENCYCLOPEDIA BRITANNICA
Romer, Ole (Christensen)
b. Sept. 25, 1644, rhus, Jutland
d. Sept. 23, 1710, Copenhagen
ENCYCLOPEDIA BRITANNICA
Speed of light
هل المسافة بين الأرض والسماء هي مسيرة 500 عام؟
هذا تساؤل حول معنى الحديث النبوي الذي يحدد المسافة بين السماء والأرض، وهل يتطابق مع العلم الحديث؟....
في حديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم: أتدرون كم ما بين السماء والأرض؟ مسيرة خمسمائة سنة، ومن كل سماء إلى سماء خمسمائة سنة، وكثف كل سماء خمسمائة سنة. والآن وفي عصرنا هذا يقول علماء الفلك أن الجزء المدرك من الكون يبلغ مسافة 20 ألف مليون سنة ضوئية، والضوء يقطع مسافة 300 ألف كيلو متر في الثانية الواحدة. والذي فهمته إن كل هذا في السماء الدنيا وأن المسافة التي اكتشفها العلماء من الجزء المدرك يفوق بكثير جداً ما ذكر في الحديث، فعلم الفلك يعارض هذه المعلومات حيث يذكر أن المسافة المعلومة من الفضاء تبلغ بلايين السنوات الضوئية. أرجوا التفصيل في هذه المسالة وتوضيحها حيث أني وجدت العديد من المواقع تتساءل عن هذه المسألة وتعارضها مع الحقائق الفلكية. ولم أجد بحثا حول ذلك، ولعلمي بحرصكم واهتمامكم بالإعجاز العلمي والدفاع عن الدين ونقض الشبهات توكلت على الله وأرسلت هذا السؤال...
هناك حديث نبوي حول هذا الموضوع، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (هل تدرون كم بين السماء والأرض؟ قال قلنا الله ورسوله أعلم, قال: بينهما مسيرة خمسمائة سنة، ومن كل سماء إلى سماء مسيرة خمسمائة سنة، وكثف كل سماء مسيرة خمسمائة سنة) [رواه الترمذي، وقال حديث حسن]. ولكن الشيخ الألباني قال عن الحديث إنه ضعيف، فما العمل في مثل هذه الحالة؟
إن الذي يقرأ هذا الحديث قراءة سطحية يظن بأنه يتناقض مع الحقائق العلمية الحديثة، والمشكلة أن علماء الحديث لم يتفقوا على هذا الحديث فمنهم من اعتبره صحيحاً ومنهم من اعتبره ضعيفاً. وعندما نقول عن الحديث إنه ضعيف يا أحبتي فلا يعني ذلك أنه غير صحيح، بل قد يكون صحيحاً، ولكن هناك مشكلة ما في سند الحديث من حيث الرواة.
العلم يحدد المسافة بين الأرض وأبعد مجرة بعشرين ألف سنة ضوئية (وكل يوم يكتشف العلماء مجرات أبعد)، أي أن الضوء يستغرق 20 ألف مليون سنة (أو أكثر) حتى يقطع المسافة بين الأرض والسماء الدنيا. والذي أراه أن كل ما ندركه في الكون بمناظيرنا وأجهزتنا هو دون السماء الدنيا، لأن الله تعالى زين السماء الدنيا (أي السماء الأولى) بمصابيح وهي النجوم، يقول تعالى: (فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ) [فصلت: 12].
السماء واسعة جداً وكل يوم يرى العلماء مجرات جديدة تبعد عنا آلاف الملايين من السنوات الضوئية، والمجرة هي تجمع ضخم من النجوم وأبعد مجرة مكتشفة حتى الآن تبعُد عنا بحدود عشرين ألف مليون سنة ضوئية (حسب تقديرات العلماء وقد تكون المسافة الحقيقية أكثر أو أقل، الله أعلم).
ولكن قد يكتشف العلماء نجوماً أبعد من ذلك، فلا نستطيع الآن تحديد بعد السماء الدنيا عنا، ولكن ماذا يعني (مسيرة 500 عام)؟ والعلماء يتحدثون عن عشرين ألف مليون عام؟ هل هذا تناقض مع العلم أم أن هناك معجزة في هذا الحديث؟
إن التشكيك بصحة هذا الحديث هو أمر خطير، فنحن لسنا مؤهلين لتقييم أحاديث النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم، ولذلك فإنني أميل إلى الاعتقاد بصحته، ولكن أبحث عن تفسير له، فربما نجد معجزة في مثل هذه الأحاديث. لأن النبي لم يأت بشيء من عنده، بل علَّمه الله علوماً كثيرة لتكون دليلاً على نبوته في هذا العصر.
لاحظوا معي أن الحديث لم يحدد لنا كيفية المسيرة، هل هي مسيرة 500 عام بسرعة الإنسان، أم 500 عام بسرعة الخيل، أم بسرعة الريح أو بسرعة البرق، أم أن هناك سرعة مجهولة لا نعلمها أكبر من هذه بكثير؟!
من الأشياء العجيبة التي يقترحها بعض العلماء اليوم أن سرعة الضوء ليست هي السرعة القصوى في هذا الكون، إنما هناك أجسام أسرع بكثير من الضوء!!! وفي حال صحَّت هذه الفرضية عندها سنكون أمام معجزة نبوية عظيمة، لأن النبي حدَّد لنا المسافة بين السماء والأرض بخمس مائة عام، ويمكن أن أقوم بهذا الحساب البسيط، وهو لتقريب الفكرة فقط.
لو فرضنا أن أقصى مجرة تبعد عن الأرض 20000000000 سنة ضوئية، وبعدها توجد السماء الثانية (وهذا فرض للتوضيح فقط). والضوء يقطع في كل ثانية 300000 كيلو متر، (كل سنة تساوي تقريباً 31.5 مليون ثانية) إذاً المسافة من الأرض إلى السماء هي:
20000000000 × 300000 × 31500000 =
189000000000000000000000 كيلو متر
أي أن المسافة بناء على هذه الفرضية ستكون 189 ألف بليون بليون كيلو متر، وإذا أردنا أن نستخدم القانون البسيط لحساب السرعة نقول:
السرعة = المسافة ÷ الزمن (= 500 سنة)
السرعة = 189000000000000000000000÷ 15750000000=
12000000000000 = 12 تريليون كيلو متر في الثانية
أي أننا لو سرنا بسرعة 12 تريليون كيلو متر في الثانية فسنصل إلى حدود السَّماء الدنيا في 500 سنة، وهذا يتطابق مع ما حدثنا عنه النبي صلى الله عليه وسلم (حسب الفرضية السابقة). وهذا يعني أن العلماء لو عثروا على أجسام تسير بهذه السرعة الهائلة في المستقبل فسيكون الحديث النبوي مطابقاً للعلم!
-
و انهي بهذا
بارك الله فيك اخي الكريم وزادك علما وتقوى .. يقول الله عز وجل وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى (2) وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى (4) عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى (5) ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوَى (6) وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلَى (7) ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى (8) فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى (9) فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى (10) مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى (11) أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى (12) وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى (13) عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى (14) عِنْدَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى (15) إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى (16) مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى (17) لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى (18) سورة النجم ... نبي الله لا ينطق عن الهوى ابدا
ردحذفالسلام عليكم .... اسال الله السداد ... في البدايه اقول ان المسافه بين السماء و السماء 500 عام بمقاييس البشر تماما .. ويوجد في نصوص الحديث ان هنالك ابوابا بين السماء و السماء . الله اعلم بشكلها و حجمها ... و هل هي محسوسه او مرئيه لنا ام لا ... والعلم الان يقول ان هناك بوابات دوديه في هذا الفضاء يمكنها اختصار المسافات في هذا الكون ملايين و مليارات الكيلو مترات اي اننا اذا تمكنا من دخول احدها فسوف تختصر علينا الاف السنين الضوئيه ... و ليس من الضروري اننا سنرى السماء الثانيه اذا ما تمكنا من رؤية 20 او 40 مليار سنه ضوئيه باي اتجاه بالسماء لاننا لا نعلم كيف هو شكل الكون تحديدا ... مسطح او دائري ام غير ذلك . .. فبالتالي اقول ان هناك بوابه على بعد 500 سنه بمقاييس ركوب البشر تصعد بنا الى السماء الثانيه و هكذا ... و ليس التصور للكون كما قد نرى نحن ... و هذا ايضا اذا ما علمنا ان الزمان و المكان هو نسبي
ردحذفياخي انت رائع
حذفالسلام عليكم
ردحذفبالنسبة للموضوع وجهة نظري والتي انا مؤمن بها هي
أن من الكذب أن يقال مثلا أن نجما يبعد عنا 20 مليون سنه ضوئيا
لأنه وببساطة كيف حسبت هذه المسافة اصلا اذا كانت تبعد عنا 20 مليون سنه ضوئيا كما يقولون فلا تستطيع مشاهدتها لأن النظر عبارة عن انعكاس الضوء فالشمس حين تشرق لن نراها حتى تمر 8 دقائق فمن الذي عاش 20 مليون سنه ضوئية لكي يرى هذا الكوكب
حاولت بشتى الطرق لأجد طريقة لقياس بعد الكواكب ولم أجد سوى إرسال ضوء وننتظر حتى يعود وتحسب الوقت الذي قضاه
محبكم :موسى الجهني
رد الاخ يوسف اكثر من رائع وانا ازيد امرا : اولا لابد ان نعلم ان كل مايقال او يسمع عن الكون فلكيا هو مجرد نظريات يؤمن بها جيل ثم ياتي جيل اخر وينسفها ويضع نظريات جديدة كما حصل مع انيشتاين عندما نسف نظرية نيوتن التي اضلت كثير من الناس حسب زعمه لذلك لايجوز عقلا ولا شرعا ان نضع نظريات قابلة للنسف باي لحظة بكفة ميزان وكلام سيد المرسلين بكفة اخرى ..
ردحذفثانيا لو افترضا جدلا ان السموات مثلا هي تسلسل الافلاك المعروف الاولى .. االمجموعة الشمسية الثانية :مجرة درب التبانة الثالثة درب التبانة حول المجموعة المحلية ..الرابعة : المجموعات المحلية حول العنقود المجري العذراء العظيم ...الخامسة : الخيط المجري ...والخ وبالتالي مليارات من المجرات وهذا مجرد افتراض جدلي طبعا وعلميا يوم في مجرة المراة المسلسلة يعادل سنوات في الارض لذلك عندما نقول مسيرة 500 عام في السماء الثالثة والتي افترضناها المجموعة المحلية فهذا قد يعادل رقم مرعب على الارض ... وتعقيبا على كلام الاخ يوسف اقول ان العالم الذي نعيش فيه ونعلمه هو عالم ثلاثي ابعاد او رباعي اذا اردنا ان نتلكم عن الزمكان وانيشتاين ..بينما لا ندري كيف هو العالم في سماء اخرى قد يكون خماسي ابعاد لاننا لا نعلم شيء عن الجاذبية في تلك الافلاك وبالتالي الصورة التي نراها على بعد 20 مليون سنة ضوئية قد تكون اقرب من ذلك بكثير .. وبالنهاية كل هذا مجرد نظريات ومجرد تخايلات تذهب وتتغير ويبقى كلام الانبياء ثابت وزيادة في العلم نقول ان فكرة السموات السبع التي وردت على لسان محمد ص هي نفسها التي وردت في جميع الاديان السمواية اليهودية والنصرانية ولايمكن عقلا ان يتفق اشخاص كل واحد منهم من قرن وبيئة ولغة مختلفة على نظرية واحدة الا اذا كان الذي يوحي اليهم رب واحد تعالى شأنه ...ختاما وهذه رأئي شخصي احتفظ به لنفسي اقول : السموات السبع هي شيء لم ولن تحيط به عقول و ابصار الاحياء السموات المذكورة هي سموات فيها مقامات وبروج وحرس وارواح وانبياء وملائكة والله اعلم بما قد جعل فيها ما جعل من اسرار وانوار وملكوت وكل ما نراه الان في السماء ماهو الا صور من وراء حجب ومن مسافات هائلة جلت حكمة الله ان تكون زينة للناظرين والمسبحين لا اكثر ولا اقل والصور غالبا تكون خداعة فمثلا لو قلت لشخص انك تعيش االان في وسط مجرة درب التبانة لسخر منك وعلما ان هذه هي الحقيقة والناظر لمجرة درب التبانة من مجرة بعيدة سيشاهد المجموعة الشمسية في وسط المجرة لذلك الصورة هي ليست كل شيء واستغرب عندما اجد الانسان ينافس الانبياء بجهله وهو لم يرى من السماء الا صور
لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين . استغفرك ربى من كل شىء واتوب اليك . انت عالم الغيب والشهاده تعلم ما فى نفسى ولا اعلم ما فى نفسك . خلقت كل شىء فقدرته حق قدره . وعلمت الانسان ما لم يعلم . فمنهم من يشكر ومنهم من يكفر . لا تعجل بالخطايا. تهدى من تشاء وتضل من تشاء . اللهم انى اسئلك علما يفيدنى وينفع الناس . اما بعد
ردحذففقد اوحى الله الى نبيه محمد بحقائق لا يمكن تكذيبها وما ينطق من لفظ الا هو وحى يوحى علمه شديد القوى .. فمهما اوتيت من علم لن تبلغ علم محمدا . هو الذى عرج من السماء اللى الارض ورأى كل شىء . لم يراه بشرى . فعندما يحدثنا الرسول عن شىء فلا تحاول ان تشكك ولاكن كل ما عليك اعمال عقلك وستعلم انه دائما يقر حقائق . ويهدينا عن ما يدور فى رؤسنا. والحمد لله على نعمه الاسلام.
مشكلتنا والتي سنحاسب علهيا هي
ردحذفاننا نصدق كل ما يقوله الغرب وعلماءه ونفسهم من قالوا ان اصل النسان قرد
والثانية هي كسلنا في البحث بانفسنا
وثالتا الاكون كله لايساوي عند الله شياء امام الاعمال وهدا هو قياس المسافة اي القرب او البعد من الله
مشكلتنا والتي سنحاسب علهيا هي
ردحذفاننا نصدق كل ما يقوله الغرب وعلماءه ونفسهم من قالوا ان اصل النسان قرد
والثانية هي كسلنا في البحث بانفسنا
وثالتا الاكون كله لايساوي عند الله شياء امام الاعمال وهدا هو قياس المسافة اي القرب او البعد من الله
أشهد أن لا إله إلا الله وأصلي على من لا نبي بعده محمد عبد الله ورسوله.
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أما بعد...
أخواني بالله. للأسف في زمن الكذب والنفاق الذي نعيشه الآن، سلم المسلمون بعلوم الغرب الملحد الكافر، والأعجب أنهم بدأوا يطبقون الإلحاد والكفر وعلومه والتي لا تتجاوز كونها فرضيات فارغة من العقلانية، على دينهم الحنيف الذي لا شك فيه، قرأت الموضوع وبارك الله بجهودكم أخواني، لكن للأسف إنكم وقعتم في شر الفخاخ فخ العلوم الإلحادية! أما الحق فإن الأرض مسطحة والسماء فوقها كالقبة.
فكفاكم أخواني في الله ملازمتًا للغرب الملحد وعودوا إلى كتاب الله الذي نص وصراحة واضحة أن الأرض مسطحة، ثم أبدأوا من ها هناك!
أنصحكم بمتابعة هذه الصفحة والرابط التالي فإنهم على منهج الله يسيرون:
http://instagram.com/flatearthislam
كم استغرق الرسول من الوقت في الذهاب إلى سدرة المنتهى التى توجد فوق سابع سموات على بغلته المجنحة وكم كانت تسير بأية سرعة هل سرعة الضوء ام سرعة الريح .وكيف استغرق ليلة واحدة بين الذهاب والاياب اليس هذه اكبر كذبة في التاريخ .ايها المسلم كيف تصف هذه الترهات وتقول اه هذه معجزة وهي من سابع المستحيلات.....؟
ردحذفلا توجد سماء بل فقط اكوان ومجرات بحث العلماء عن السماء فلم يعثرون عليها وهل تصدقون أن محمدا طلع إلى سدرة المنتهى على بغلة مجنحة طيب وكم كانت سرعتها العلم نسف الأديان للاسف الشديد صدقوا أو لا تصدقوا فالأمر يعود اليكم يا معشر الانس الجاهل
ردحذفالعلم لم يقل الإنسان أصله قرد بل قال الإنسان والقرد له سلف وفصيلة مشتركة
ردحذفجميع ما تعلمناه كان خاطئا فالارض لا تدور وهي ليست كرويه بل مسطحه وان السماء ليست سوداء معتمه وانما زرقاء داكنه
ردحذفيا جماعة الخير لا تبثوا صحة نظريات ماسونية بالإفتراء على الدين فعلماء الغرب الملحدين يردون التشكيك فى الدين بإختراع نظريات تخالفه ونحن نساعد معاهم فى التطبيق!!!!!! والله هذا لا يجوز فهم يقولوا أن الارض كروية وتدور فى الفضاء والسماء فضاء وتبعد عنا مليارات السنين وهذا كله يخالف الدين كتاب وسنة لان الأرض مسطحة وثابته ولا تدور وتبعد عنا مسيرة خمس مائة سنة فقط مثل مقاييس البشر أيام الرسول صل الله عليه وآله وصحبه وسلم
ردحذفصدق الله ورسوله وكذبت انت يا ايمن وكل علماء الماسونية
ردحذفلو عايز حوار اتبع الأدب ولا تتطلول على الله ورسوله ونحن نقيم عليم الحجة بإذن الله
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفالآية تتحدث عن زمن الوصول وليس عن المسافة!
ردحذف{تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة}
السرعة = المسافة / الزمن
- السرعة غير معلومة (سرعة الملائكة)
- المسافة غير معلومة (من الأرض إلى العرش)
- الزمن = 50 الف سنة
عندما اقول لك استطيع الوصول إليك في يوم واحد فقط أو في سنة، فأنا هنا اتحدث عن زمن الوصول ولم اتطرق للمسافة!
خلي كرمك لك محمد صل الله علية وسلم لا يحتاج كرمك المسافه بين الارض والسماء ١٠مليون كيلو متر تزيد أو تنقص
ردحذفاما العلم الحديث وعلم الفضاء بله وشرب مويته
مسافة 500عام التي أخبرنا بها رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم صحيحة ولاتحتاج للشك المشكلة أن 500عام ليست بالحساب الأرضي كما يفهمها الجميع وإنما هي بسرعة البراق.500 سنة بسرعة البراق وسرعة البراق لم يتوصل لها العلم الحديت حاليا هي أكبر من السرعة التي يقطعها الضوء بكتير
ردحذفسنحدد سرعة البراق : يقول الله تعالى في كتابه :(تعرج الملاءكة والروح إليه في يوم كان مقداره 50000الف سنةمما تعدون).يعني يوم واحد يساوي 365×50000=18250000.يوم واحد عند الله يساوي 18250000.
ردحذفسنة تساوي 18250000×365=6661250000.
خمسمائة سنة تساوي 6661250000×500سنة=3330625000000
مسيرة اليوم الواحد لراكب البعير هي تقريباً 40كلمتروبدالك تكون مسيرة الشهر هي 1200 .ومسيرة السنة 14440كلمتر.40×30=1200×12=14440.
مسيرة السنة هي 14440كلمتر.
مسيرة 500 سنة بسرعة البراق أو الملاءكة هي 3330625000000×مسيرة حساب السنة على الارض 14440كلمتر =
48094225000000000كلمتر .هد هي مسافة 500سنة.
والكون يتوسع بإستمرار كما تقول الايات
ردحذفالسلام علبكم و رحمة الله
ردحذفالأحاديث المرفوعة إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، التي ذُكر فيها أن ما بين كل سماء وسماء مسيرة خمسمائة عام ، كلها أحاديث لا تثبت ولا تصح ، بلغتنا عن أربعة من الصحابة الكرام رضوان الله عليهم .
و ينظر للفائدة: https://islamqa.info/ar/answers/225192
و الله أعلم.