نسبة الماء العذب إلى الماء المالح
لقد
قدَّر الله النظام المائي على سطح الأرض بنسب لا تختل، فجعل نسبة المياه
المالحة أكثر من 97 بالمئة، ونسبة المياه العذبة أقل من 3 بالمئة، ويقول
العلماء لو زادت نسبة المياه العذبة قليلاً أو نقصت نسبة المياه المالحة
لاختل النظام البيئي المتوازن على الأرض ولانقرضت أشكال عديدة للحياة.
ولذلك قال تعالى: (وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا) [الفرقان: 2]. والمخطط التالي يبين لنا نسب توزع الماء في الأرض حسب ما جاء على موقع وكالة الجيولوجيا الأمريكية.
تأملوا
معي هذه المخططات التي تعبر عن نسب محددة لكميات الماء على الأرض، فالبحار
المالحة تشكل 97 5% من مجموع المياه على الأرض، بينما الماء العذب أقل من 3
% وهذا التوزع لحكمة عظيمة ولولاه لاختفت الحياة في البحار، فهو توزع دقيق
يضمن استمرار الحياة التي خلقها الله وقال: (وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا)
[الفرقان: 2]. لاحظ أن إجمالي إمدادات المياه في العالم يصل إلى حوالي
1.386 مليون كيلومتر مكعب من الماء، منها أكثر من 96% عبارة عن ماء مالح.
وفيما يتعلق بالماء العذب، منها ما يزيد على 96% محجوز بالأنهار والكتل
الجليدية و30% موجود بالأرض. أما مصادر الماء العذب المتمثلة في الأنهار
والبحيرات فهي تشكل حوالي 93.100 كيلومتر
مكعب أي حوالي 1/150 من 1% من إجمالي الماء. ولا تزال الأنهار والبحيرات
تشكل معظم مصادر المياه التي يستخدمها الناس يومياً. المرجع USGS
توزع الأمطار بنسب محددة
بعدما
درس العلماء مناخ الأرض وكميات الأمطار المتساقطة على المناطق المختلفة
استنتجوا أن كمية المياه المتبخرة تساوي كمية الماء الهاطلة وذلك خلال عام
واحد. وبالطبع هذا أمر منطقي إذ أن كمية الماء المتبخرة من المحيطات لو
كانت أكبر مما يتساقط من أمطار وثلوج لبقي الماء معلقاً في الجو ولغطت
الغيوم سطح الأرض وحجبت أشعة الشمس وانقرضت الحياة على ظهرها.
ومن
خلال الشكل الآتي الذي أخذناه من موقع الجيولوجيا الأمريكي يتبين لنا أن
هناك توزعاً دقيقاً للأمطار على سطح الأرض، وهناك معدلات شبه ثابتة لنزول
المطر والثلوج، وهذه المعلومة لم تكن معروفة أبداً زمن حياة النبي الأعظم.
تختلف
كل منطقة عن الأخرى من حيث كمية الأمطار المتساقطة، وفي هذه الخريطة فإن
المناطق السوداء هي الأكثر مطراً تليها المناطق الزرقاء ثم الخضراء وأخيراً
المناطق الصفراء تعتبر صحاري.
وبشكل عام نجد المجموع الكلي لكمية الأمطار المتساقطة في العالم شبه
ثابتة. (الأرقام أسفل الشمل تشير إلى كمية المطر المتساقط بالميلمتر
والبوصة). المرجع USGS
الاحتباس الحراري يؤثر على دورة الماء
كلما
ارتفعت حرارة الأرض بسبب التلوث فإن هذه الدورة الهيدرولوجية تختل،
وبالتالي فإن الحديث عن ثبات كمية الأمطار له دلالة أخرى، أي أن هناك تدرج
في ثبات كمية الأمطار، ويمكننا القول إن كمية الأمطار المتساقطة ثابتة على
مدار مئة عام مثلاً، ولكن بعد مئة عام تتغير بشكل طفيف وهكذا. ويمكن القول
إن الحديث عن معدل متوسط لكمية الأمطار المتساقطة كل عام هو كلام دقيق من
الناحية العلمية وهو ما يستخدمه العلماء اليوم في جداولهم وإحصائياتهم.
معدل كمية الأمطار والمياه المتوفرة على الأرض
جاء
في كتاب موارد المياه، موسوعة المناخ والطقس (أعده للنشر أس. أتش. شينيدر،
مطبعة جامعة أكسفورد، نيويورك، المجلد 2 ص 817 – 828) المعدلات الوسطية
لكميات المياه على الأرض وهي كميات شبه ثابتة خلال آلاف السنين:
كمية
الماء في المحيطات بحدود 1,338,000,000 كيلو متر مكعب، وكمية الكتل
الجليدية والجبال الجليدية والثلوج بحدود 24,064,000 كيلو متر مكعب وكمية
المياه الجوفية مثل الآبار والمياه المختزنة تحت الأرض بحدود 23,400,000 كيلو
متر مكعب، وكمية الماء في البحيرات بحدود 176,400 كيلو متر مكعب. كمية ماء
الأنهار 2,120 كيلو متر مكعب وكمية الماء في المستنقعات تبلغ 11,470 كيلو
متر مكعب.
ونلاحظ
في هذا المصدر أن كمية الماء في الغلاف الجوي مثلاً (الغيوم والرطوبة
وبخار الماء) تساوي 12900 كيلو متر مكعب، وهذه الكمية تبقى شبه ثابتة خلال
آلاف السنين، وهي تدل على ثبات كمية الأمطار ولا تتغير إلا في ظروف جوية
قاهرة، مثل تغير كبير في معدل درجات الحرارة العالمي أو كارثة بسبب نيزك
يضرب الأرض. وهذا الجدول هو تطبيق عملي لحديث النبي الأعظم عندما قال: (ما من عام بأقل مطراً من عام ولكن الله يصرفه) صدق رسول الله.
المعجزة النبوية تتجلى...
يقول صلى الله عليه وسلم: (ما من عام بأقلّ مطراً من عام ولكن الله يصرِّفه)
[رواه البيهقي]، هذا الحديث يدل على وجود نظام ما لنزول المطر وتصريف
الماء على وجه الأرض، وهذا ما يتحدث عنه العلماء اليوم كما رأينا!
وقد استشهد بهذا الحديث بعض الصحابة مثل ابن عباس رضي الله عنه لتفسير قوله تعالى: (وَهُوَ
الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ
وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا * لِنُحْيِيَ بِهِ بَلْدَةً
مَيْتًا وَنُسْقِيَهُ مِمَّا خَلَقْنَا أَنْعَامًا وَأَنَاسِيَّ كَثِيرًا *
وَلَقَدْ صَرَّفْنَاهُ بَيْنَهُمْ لِيَذَّكَّرُوا فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُورًا) [الفرقان: 48-50].
والآن إلى أوجه الإعجاز في هذا الحديث الشريف:
1-
لقد حدد هذا الحديث الفترة التي يتم خلالها حساب نسبة الأمطار على سطح
الكرة الأرضية تختلف من شهر لآخر ومن فصل لآخر حسب درجة الحرارة وحالة
الطقس. ولكن إذا حسبنا كمية الأمطار الهاطلة خلال (12 شهراً) نجدها ثابتة.
وهذا الأمر لم يكن أحد يعلمه في ذلك العصر، بل كان جميع الناس يظنون أن
نسبة الأمطار تختلف من سنة لأخرى. ولكن الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
الذي بعثه الله رحمة للعالمين وضع القوانين العلمية للمطر قبل أن يكتشفها
العلم الحديث بقرون طويلة!
2- ونتساءل عن القسم الثاني من الحديث في قوله صلى الله عليه وسلم: (ولكن الله يصرِّفه)،
هذا تأكيد من رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن الماء يتوزع بشكل منتظم
على سطح الكرة الأرضية. فكلمة (التصريف) تعني التوزيع لهذه الأمطار وفق
مخطط دقيق. وهذا ما أثبته العلم الحديث وهو أن المياه تتوزع بنسب دقيقة في
مختلف أجزاء الكرة الأرضية. وهذه النسب أيضاً شبه ثابتة على مدار العام،
ولو أنها اختلَّت قليلاً لاختلَّت معها الحياة على سطح الكوكب.
3-
إن الحديث الشريف عندما يؤكد على أن كمية الأمطار المتساقطة هي ذاتها كل
عام، لا يعني أن هذه الكمية لن تتغير إلى يوم القيامة! لأن النبي يتحدث عن
حقيقة كونية ولكن من الممكن أن تتغير هذه الحقائق مع اقتراب يوم القيامة،
مثلاً الشمس لن تستمر في طلوعها من المشرق، والبحار لن تستمر على ما هي
عليه بل ستشتعل ذات يوم ثم تنفجر، والجبال سوف تسير... وكل هذه الأحداث
لابد لها من مقدمات.
واليوم
نعيش آثار ظاهرة الاحتباس الحراري، ونجد العلماء يتحدثون عن مجاعات وعن
ارتفاع في معدل درجات الحرارة وهذا سوف يؤدي إلى زيادة تبخر المياه
وبالتالي حدوث العواصف والكوارث البيئية وكل هذا لا يتناقض مع الحديث
النبوي لأن يوم القيامة لابد له من مقدمات وربما نعيشها اليوم!
4-
يمثل هذا الحديث سبقاً علمياً في علم المياه لأنه يتحدث عن حقيقة مائية لم
تنكشف للعلماء إلا حديثاً، وبالتالي يتضمن الحديث إشارة رائعة إلى وجود
نظام مائي على سطح الأرض (ما من عام بأقل مطراً من عام) من الذي يعلم بمثل
هذه الحقيقة في زمن كان أذكى رجل في العالم يعتقد أنه من الممكن أن تمر
سنوات ولا تنزل قطرة ماء على وجه الأرض لأنهم لم يكن لديهم خرائط للكرة
الأرضية ولا مخططات للرياح والسحاب ولا قياسات دقيقة عن كميات الأمطار
المتساقطة كل عام، ولم يكن لديهم أقمار اصطناعية.
5-
وقد يظن البعض أن كمية الأمطار غير ثابتة وتختلف من عام لآخر، ونقول هناك
معدل شبه ثابت، فمثلاً هناك كمية من الماء محملة في الغلاف الجوي وهي بحدود
12.9 ألف كيلو متر مكعب، وهي عبارة عن غيوم وبخار ماء، هذه الكمية لا يجوز
أن تختل، ولو حدث خلل كبير فإن الحياة بأكملها على الأرض سوف تختل.
لقد
شكك أحد الملحدين في هذا الحديث بحجة أن كمية الأمطار تتغير كل عشرة ألاف
سنة وبالتالي فالحديث غير دقيق، ونقول إن النبي الأعظم صحح معتقداً كان
سائداً ألا وهو أن المطر قد ينزل على الأرض هذه السنة وقد لا ينزل أبداً
السنة القادمة فيسمونها سنة جفاف.
ولذلك
فإن النبي الأعظم يتحدث عن حقيقة علمية يدرسها الطلاب اليوم في الجامعات،
فعندما يدرس الطالب دورة الماء وكميات المياه الموجودة في الأرض يدرسها على
أنها نسب شبه ثابتة، ولو كانت تختلف كثيراً من عام لآخر لما أسماها
العلماء دورة وبالتالي لم يدرسونها على أنها نظام يتكرر بكميات مقدرة
ومحسوبة!
وأخيراً لا نملك إلا أن نقول سبحان الله الذي علم هذا النبي الأميّ وقال في حقه: (هو الذي بعث في الأميّين رسولاً منهم يتلو عليهم آياته ويزكّيهم ويعلّمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين) [الجمعة: 2].
ــــــــــــــ
السلام عليكم،القرآن بريء من أقوالك بل
ردحذفالبرق و الرعد و المطر= عملية واحدة، كيف ذلك ؟ 2016
أنظر(ي) كيف أن كلمة واحدة من القرآن و هي "لواقح" تدحض بالدلائل العلمية العالمية و المنطقية النضرية المضللة "تبخر-تكثف-مطر"
إليكم في صفحة واحدة (تعديل نظرية تبخر- تكثف- ماء مطر)
http://pdf.lu /w45p
1- التحلل الضوئي لمياه المحيطات
يتم بفعل انقسام الجزيء المائي إلى هيدروجين و أكسيجين تحت تأثير الأشعة الشمسية و بالأخص منها ما فوق البنفسجية
https://fr.wikipedia.org/wiki/Photolyse www.google.dz/search?q=photolyse
2- فجزيئات الهيدروجين و ذرات الأكسجين المحررة تحملها التيارات الهوائية الصاعدة (الساخنة و الجافة) التي تكون قوة ميكانيكية صاعدة والتي تعترضها قوة ميكانيكية معاكسة و هي ذات التيارات الهوائية الهابطة و الباردة (و أرسلنا الرياح) فالهواء المنضغط و المشبع بهاذين الغازين فبفعل الاحتكاك و أشعة الشمس تتأين (تتكهرب) ذرات الهيدروجين إيجابـا و ذرات الأكسيجين سلبا و عند بلوغ نسبة معيـنة من الانـضغاط ( المعصرات)، تلقح ذرات الهيدروجين ذرات الأكسيجين(لواقح) في انفعال كيميائي انفجاري (و أنت تعلم أن اصطناع الماء انفعال كيميائي انفجاري) فتكون ماء (فأنزلنا من السماء ماء) يسقط على شكل مطر رعدي . و هنا نفهم أيضا كيف أن ماء المطر مقطر(طهورا).كونه تكون من الغازين فقط .فإرسال الرياح و المصعر من فعل يعصر و اللقاح (تزويج الذرات) فإنزال المطر
فيصلنا ضوء البرق الناتج عن هذا الانفجار ( سرعة الضوء 299.792.458 م/ث) ثم يصلنا صوت الانفجار الذي هو الرعد (سرعة الصوت 340 م/ث و أخيرا حبات المطر لأن سرعة نزولها أقل من سرعتي الضوء و ا الصوت.
إذن فان اصطناع ماء المطر و البرق و الرعد عملية واحدة
الآية 22 من سورة الحجر ( و أرسلنا الرياح لواقح فأنزلنا من السماء ماء)ألا تعتبر لقاح ذرات الأكسيجين بذرات الهيدروجين لقاحا
الآية 14 من سورة النبأ (وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجا)
الآية 48 من سورة الفرقان(و هو الذي أرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته وأنزلنا من السماء ماء طهورا)
يحدث حول الأرض من 2000 إلى 5000 عاصفة رعدية في الثانية
http://www.planetoscope.com/atmosphere/252-nombre-d-orages-dans-le-monde.html
و تولد كل خلية عاصفة أكثر من 100 برق في الدقيقة
http://www.astrosurf.com/luxorion/meteo-orages3-eclairs.htm
3- يعني أن الأمطار الرعدية تتكون من 200.000الى 500.00 مرة في الدقيقة حول الأرض على شكل أمطار غزيرة غير أن كمية كبيرة تبقى في السماء على شكل غيوم تسوقها الرياح و تتسبب في تكثفها فتسقط بعيدا على شكل مطر هادئ بدون برق و لا رعد(الآية 27 من سورة السجدة :أولم يروا أنا نسوق الماء إلى الأرض الجرز ِ...) و لكن أصل تكوينها يبقى هو نفسه. و يتكلم عن أن البرق هو تفريغ شحنة كهربائية نتيجة التقاء سحب موجبة و سحب سالبة و في الحقيقة ما هي إلا ذرات الهيدروجين المتئينة إيجابا و ذرات الأكسيجين المتأنية سلبا لان الكل يعلم أن الغيوم تتكون من جزيئات ماء مثلها مثل الضباب وكلنا نعلم أن الجزيء المائي أصلا ذو قطبين قطب سالب و قطب فيصعب تخيل سحب موجبة و أخرى سالب.
لو كان ماء المطر يتكون كما نزعم بفعل التبخر( يعني صعود الجزيئات المائية) لكانت الأمطار في الصيف أكثر من الشتاء لأن نسبة التبخر في الصيف أكثر.
4- مامصير البخار الذي نراه بأعيننا ؟
فبخار الماء الذي نراه و نضن أنه صعد كما هو (يعني جزيئات ماء) ناتج عن اصطدام ذرتي هيدروجين و ذرة أكسيجين المتوفرة بكثرة غير أن مدة حياتها قصيرة لأنها تتعرض لنفس التحلل الضوئي بفعل ألأشعة ما فوق البنفسجية فتتحرر ذرات الغازين و تصعد على شكل أجسام غارية بسيطة و لا تعود إلى الأرض إلا أن تلقح بعضها بعضا و يخلق جسم آخر مركب و ثقيل يسقط إلى الأرض و هو الماء.
Compression : المعصرات
Fecondation : اللقاح
Distillé : طهورا
و الله و رسوله أعلم
السلام عليكم .
ردحذفألا يعتبرلقاحا في انفعال انفجاري
O + H2
و أن
H2O
هو مولوده ؟
فستكتشفون أن ما قيل عن كيفية تكوين المطر و بالأخص صعود بخار الماء على هذه الحال (الماء في الحالة الغازية )
H2O
هي نظرية واهية و مضللة و هذا في صفحة واحدة بالحجج الدامغة من العلم و من القرآن.
عربي : في صفحة واحدة بما فيه الرسوم
https://pdf.lu/Q2OZ
أنجليزي - فرنسي: في صفحة واحدة بما فيه الرسوم:
https://pdf.lu/WcUq
فالبرق و الرعد و المطر = عملية واحدة، كيف ذلك ؟
1- ما نسميه نحن:
أ- الشحنات الموجبة أو السحابة الموجبة هو الهيدروجين (أيونات موجبة)،
ب- الشحنات السالبة أو السحابة السالبة هو الأكسيجين (أيونات سالبة)،
2- الأشعة ما فوق البنفسجسة تحلل مياه البحار و الميطات و غيرها الى ذرات هيدروجين و ذرات أكسيجين فكلاهما يرتفعان الى الأعلى كل حسب خصوصياته لأنهما أخف من الهواء:
H2O + hv ---> ↖ H2 + O ↗ libres
www.google.dz/search?q=photolysis
- كثافة الهواء (29/29 = 1)
- كثافة ذرة الهيدروجين (1/ 29= 0,034) يرتفع الى أعلى نقطة
- كثافة ذرة الأكسيجين (29/16=0,551) يرتفع الى ما تحت الهيدروجين
3- التيارات الهوائية الصاعدة و التيارات الهوائية الهابطة عبارة عن التقاء قوتين ميكيانيكيتين متعاكستين مما يتولد عنه انضغاط يتسبب في احتكاك الذرات الغازية و تصادمها و هي عوامل مكهربة (مؤية) و الأشعة السينية أيضا مؤينة لذرات الغاز فعند بلوغ النسبة الكافية من الانضغاط تدمج ذرات الهيدروجين و ذرات الأكسيجين ( الهيدروجين يمنح الكتروناته و الأكسيجين يكتسبها (اللقاح أو التزاوج)) في انفعال كيميائي انفجاري محض (و الكل يعلم أن اصطناع الماء هو انفعال كيميائي انفجاري).
لذا نرى أولا البرق (انظر سرعة الضوء)، ثم يصلنا صوت الانفجار الذي هو الرعد (انظر سرعة الصوت)، و أخيرا تنزل حبات المطر (أمطار رعدية) لأن سرعة نزولها أقل من سرعتي الضوء و الصوت.
يحدث حول الأرض في 24 ساعة حوالي 302.400.000 عاصفة و يتولد عن كل واحدة منها حاولي 100 برق أي 30.240.000.000 برق.
(www.planetouttoscope.com)
فكل ما يحدث برق فاعلم أن هناك اصطناع ماء.
الدورة الطبيعية للماء هي اذن :
- تحلل بخار الماء و تحرير ذرات هيدروجين و ذرات أكسيجين،
www.google.dz/search?q=photolysis.
- انضغاط نتيجة اصطدام التيارات الهوائية الصاعدة و الهابطة،
- تأين ذرات الهيدروجين و ذرات الأكسيجين فيدمج الهيدروجين بالأكسيجين.
- فاصطناع الماء و نزوله على شكل مطر.
النقاش مفتوح و أنا أجيب على كل ما يخطر في بال أحد من أسئلة تفسيرية باذن الله طالبا منكم شيئا بسيطا فقط هو أن تفقر نقرة نشر لهذا العمل.
و شـــكـــــرا جـــزيـــلا
المختار حري
tél: (213) 0790728135
email: horrimok@yahoo.fr
شيخي
ردحذف1- ان بخار الماء يتجلل خلال صعوده بفعل الأشعة ما فوق البنفسجية :
(hv + H2O --> ↖H2 + ↖O) و هما أخف من الهواء فيصعدان كل حسب كثافته أو ثقله أو وزنه (poids)
(0,06=2/29) =H2↖
(0,55=16/29)= O↖
Image en ligne
الغيوم تنشأ في انفعال كيميائي انفجاري بين الهيدروجين و الأكسيجين:
O + H2 --> انفجار(برق و رعد) + ماء H2O (غيم) + تكثف
http://pdf.lu/Hc3S/ (رسوم) في صفحة واحدة
2-الانضغاط (المعصرات من فعل يعصر) الناتج عن التقاء قوتين ميكيانيكيتين ذواتي التيارات الهوائية الصاعدة و الهابطة أو النازلة (ارسال الرياح)
Image en ligne
يتسبب في كهربة الغازين نتيجة للاحتكاك و كذا الأشعة السينية (الهيدروجين ايجابا و الأكسيجين سلبا.
2é- + ( 2H+ ) <-- H2 و هو ما يسمى السحابة الموجبة
2é- + O و هو ما نسميه السحابة السالبة
Image en ligne
3- فعند بلوغ نسبة من الانضغاط (العصر) يحدث ادماج ذرات الهيدروجين مع ذرات الأكسيجين (اللقاح) في انفعال كيميائي انفجاري محض (اصطناع الماء في الجو فينشأ الغيم) انظر كيف أن الماء هنا طهور حتما.
(O+2é- + (2H+) -->H2O فبرق و رعد = عملية واحدة فهذا الماء هو الذي يكون السحابة و بعد هذا يقع التكثف.
Image en ligne
*- فنرى الضوء أولا (البرق انظر سرعة الضوء)
*- ثم نسمع صوت الانفجار (الرعد انظر سرعة الصوت)
4- ثم التكثف فالمطر
*- و أخيرا نشهد سقوط حبات المطر (لأن سرعة نزولها أقل من ذواتي الضوء و الصوت )
Image en ligne
ملاحظة: يحدث حول الأرض و خلال 24 ساعة حوالي 30.240.000.000. برق
http://www.astrosurf.com/luxorion/meteo-orages3 eclairs.htm و كل ما يحدث برق فهو دليل على عملية اصطناع ماء.
فكذبة (تبخر-تكثف-مطر) عمرت كثيرا و حان الوقت لنضع لها حدا بعد اذنكم سادتنا.
فتسلسل العملية هو كالتالي :
وَأَرْسَـلْـنَـا الــرِّيَـــاحَ ascending and descending air currents
الْـمُــعْــصِـــــــــرَاتِ compressions
لـــــــقـــــــــــــــــــاح fertilization or combination H2 + O
وَيُـنْـشِــئُ السَّحَــابَ Birth of the cloud H2 + О -->H2O
مـــاء طـــهـــــــــــور distilled water
فـــانـــزال الـمـــــاء rain
بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ ۚ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ [الأنبيء: 18]
فان أعجبك التحليل فانشر و ان أردت تفاصيل أوضح فأنا في خدمتك . شكرا
افضل شركة تنظيف خزانات بمكة
ردحذفاننا متخصصون فى تنظيف خزانات بمكة و عزل خزانات بمكة و غسيل خزانات بمكة منذ العديد من السنوات ولا منافس لنا فى هذا المجال حيث انك معنا سوف تستطيع الحصول على افضل النتائج شركتنا افضل شركة تنظيف خزانات بمكة تخصصت فى هذا العمل منذ العديد من السنوات
عزل خزانات بمكة
https://elbshayr.com/6/Cleaning-tanks