الثلاثاء، 20 نوفمبر 2012

نشوء الحياة من اللاحياة

https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/310797_249883765043978_7996938_n.jpg




نشوء الحياة من اللاحياة : وهذه فكرة سخيفة كانت منتشرة قبل الميلاد ب 5 قرون حيث ذكرها ديمقريطس , حيث يدعى ان برك الطين ينشأ عنها ضفادع , وأن اللحم ينشأ منه دود , والامثلة الساذجة كثيرة , واثبت العلم على يد لويس باستير بعد قارورة باستير الشهيرة , انه اذا تم البسترة الجيدة لاى مادة عضوية او غير عضوية لا يمكن ان تتلوث باى كائن , وهذا مستخدم الان فى تعقيم كل المنتجات الغذائية , والتى نسف خرافة نشوء الحياة من اللاحياة , التى فهمها  ديمقريطس خطأ لانه لم يعقم او يبستر المواد العضوية ويحيمها من التلوث , ليس باستير وحده من نسف خرافة نشوء الحياة من اللاحياة ولكن ايضا سبلانزانى وريدى التى ادت جهوددهم العلمية فى نسف خرافة نشوء الحياة من اللاحياة





وفى الحقيقة لم يكن داروين محظوظا على الاطلاق فقد صاغ فى كتابه اصل الانواع ان الحياة نشئت من اللاحياة حيث تصور ان هناك خلية اولى نشئت من مواد غير حية لسوء حظ داروين انه بعد خمس سنوات من كتابه قام لويس باستير بتوجية ضاربة قاتلة لنظرية التطور بالكامل وقضى على فكرة نشوء الحياة من اللاحياة ,

 المهم قام لويس باستير وريدى و
سبلانزانى  قاموا بتوجية رصاصة الرحمة على نظرية التطور وقضوا على فكرة نشوء الحياة من اللاحياة واصبح دعاة خرافة التطور فى مأزق لا يحسدون عليه

والان وعلى طريقة الاعتراف سيد الادلة

نقدم لكم اعتراف الدارونيين انفسهم حول فشلهم الزريع فى تقديم اصل الحياة

 


اعترافات من دعاة التطور



الكسندر أوبارين: «أصل الخلية يظل لغزاً
».


لا تواجه نظرية التطور أزمة أكبر من تلك التي تثيرها النقطة الخاصة بتفسير ظهور الحياة؛ ذلك أن الجزيئات العضوية من التعقيد بمكان بحيث لا يمكن أبداً أن يُفسَّر تكوينُها على أنه قد حدث مصادفة، كما يستحيل تماماً لخلية عضوية أن تكون قد تكونت بمحض الصدفة. وقد واجه دعاة التطور السؤال الخاص بأصل الحياة في الربع الثاني من القرن العشرين. وفي هذا الصدد قام داعي التطور الروسي، ألكساندر أوبارين، وهو أحد أبرز الثقات في نظرية التطور الجزيئي، بالإدلاء بالمقولة التالية في كتابه «أصل الحياة» الذي نُشر في عام 1936:

«
لسوء الحظ، ما زال أصل الخلية سؤالاً يشكل -في الواقع- أكثر نقطة مظلمة في نظرية التطور بأكملها» (1).

ومنذ زمن أوبارين، أجرى دعاة التطور عدداً لا يحصى من التجارب والبحوث وسجلوا الملاحظات كي يثبتوا أن الخلية كان يمكن تكوينها بمحض الصدفة. ومع ذلك، فقد أدّت كل محاولة من هذا النوع إلى زيادة إيضاح التصميم المعقد للخلية، ومن ثَم دحضت فرضيات دعاة التطور بدرجة أكبر. ويصرح الأستاذ كلاوپ دوز، رئيچ معهد الكيمياء الحيوية بجامعة جوهانز جوتنبيرغ بالتالي:


جيفري بادا: «نشوء الحياة على الأرض هو أكبر مشكلة لم تُحل».
«
لقد أدت أكثر من ثلاثين سنة من إجراء التجارب عن أصل الحياة في مجالات التطور الكيميائي والجزيئي إلى الوصول إلى إدراكٍ أفضل لضخامة مشكلة أصل الحياة على الأرض بدلاً من حلها. وفي الوقت الحالي، فإن المناقشات الدائرة حول نظريات وتجارب أساسية في هذا المجال إما أن تنتهي إلى طريق مسدود أو إلى اعتراف بالجهل» (2).




ويوضّح التصريح التالي من الكيمائي الجيولوجي جيفري بادا (من معهد سان دييغو سكريبس) عجز دعاة التطور أمام هذه الأزمة: «ونحن نترك القرن العشرين اليوم، نواجه أكبر مشكلة لم يتم حلها استمرت معنا منذ دخولنا القرن العشرين؛ ألا وهي: كيف بدأت الحياة على الأرض؟»(3
).

1 Alexander I. Oparin, Origin of Life, (1936) NewYork: Dover Publications, 1953 (Reprint), p..196

2 Klaus Dose, «The Origin of Life: More Questions Than Answers», Interdisciplinary

Science Rewievs, Vol 13, No. 4 1988, p. 348



3 Jeffrey Bada, Earth, February ,1998 p. 40

وبالطبع كانت الكثير والكثير من المحاولات الفاشلة لمن يسمون انفسهم علماء فى محاولة يائسة منهم لمعادتهم للعلم ولكن العلم اكبر من ان يتحداه اى شخص

والان ننقل لكم نموذجين من خيبة الامل لكل من ميلر وفوكس

حيث اثبتت تجارب كل من ميلر وفوكس الاتى

استحالة تكون الخلية الاولى فى جو الارض القديم وثبت ذلك علميا من خلال تجربة ميلر الفاشلة سنة 1953 حيث ان الاكسجين الموجود فى عمر الارض الاول كافيا لتدمير جميع الاحماض الامينية , وتكشفت هذه النقطة التى اغفلها ميلر عن طريق آثار الحديد واليورانيوم المتأكسد التي وُجدت في الصخور التي يُقدَّر عمرها بنحو 3,5بليون سنة تقريبا , وتبين الدراسات كذلك أن كمية الإشعاعات فوق البنفسجية التي كانت تتعرض لها الأرض في تلك الفترة كانت عشرة آلاف ضعف تقديرات دعاة التطور. ولم يكن هناك مفر من قيام هذه الإشعاعات المكثفة بتحرير الأكسجين من خلال تحليل بخار الماء وثاني أكسيد الكربون الموجودَين في الجو إلى عناصرهما الأساسية , ولذلك يهرب دعاة خرافة التطور من الحقيقة العلمية بوجود اكسجين فى ذلك الوقت مخالفين به العلم وكذلك الحفريات والصخور التى وجدها بها آثار الحديد واليورانيوم المتأكسد التي وُجدت في الصخور التي يُقدَّر عمرها بنحو 3,5بليون سنة تقريبا وحتى لو وافقنا على تخريفات التطوريين ومخالفتهم للعلم بانه لم يكن هناك اكسجين فى جو الارض البدائى ففي البيئة التي لا يوجد فيها أكسجين لا مجال لوجود طبقة أوزون، ويعني هذا أن الأحماض الأمينية كانت ستُدمَّر في الحال لأنها ستتعرض إلى إشعاعات فوق بنفسجية عالية جداً بدون حماية طبقة الأوزون. وبعبارة أخرى: سواء أكان الأكسجين موجوداً في العالم البدائي أم لم يكن، كانت النتيجة ستتمثل في بيئة مدمرة للأحماض الأمينية يعنى مستحيل تكون احماض امينية

الان ننقل اعترفات دعاة التطور انفسهم بخيبة الامل تعليقا على تجربة ميلر الفاشلة



أحدث مصادر دعاة التطور تعارض تجربة ميلر
تحظى تجربة ميلر اليوم بالإهمال الكامل حتى بين علماء التطور. ففي عدد فبراير 1998 من مجلة الأرض EARTH المعروفة بمناصرتها العمياء لنظرية التطور، ظهرت التصريحات التالية في مقالة بعنوان بوتقة الحياة:
«
يعتقد الجيولوجيون الآن أن الجو البدائي قد تكوّن في معظمه من ثاني أكسيد الكربون والنيتروجين، وهما غازان أقل تفاعلاً من تلك الغازات التي استُخدمت في تجربة عام .1953 وحتى إذا أمكن لجو ميلر أن يحدث، كيف يتسنى لك أن تجعل جزيئات بسيطة مثل الأحماض الأمينية تمر بالتغيرات الكيميائية اللازمة التي ستحولها إلى مركّبات أكثر تعقيداً أو بوليمرات مثل البروتينات؟ ميلر نفسه عجز عن حل ذلك الجزء من اللغز، وقد تنهد قائلاً بسخط: »إنها مشكلة«؛ »كيف تصنع البوليمرات؟

لا يتم هذا الأمر بكل هذه السهولة« (1).

وكما رأينا، فإن ميلر نفسه قد تقبّل الفكرة القائلة بأن تجربته لن تؤدي اليوم إلى أي استنتاج بإمكانه تفسير أصل الحياة. إن حقيقة أن علماءنا من دعاة التطور يحتضنون هذه التجربة بحماسة تشير فقط إلى بؤس التطور ويأس من يدعون إليه.

وفي عدد مارپ من مجلة »ناشيونال جيوغرافيك« نُشرت مقالة بعنوان «ظهور الحياة على الأرض« كُتب فيها عن هذا الموضوع ما يلي:


«
إن العديد من العلماء الآن يشكّون في أن الجو البدائي كان مختلفاً عمّا افترضه ميلر في البداية. إنهم يعتقدون أنه كان متكوّنا من ثاني أكسيد الكربون والنيتروجين بدلاً من الهيدروجين والميثان والأمونيا. وهذه أخبار سيئة للكيمائيين؛ فعندما يحاولون أن يشعلوا شرارة في ثاني أكسيد الكربون والنيتروجين، سيحصلون على كمية تافهة من الجزيئات العضوية تكافئ إذابة قطرة من ملوّن طعام في ماء بركة سباحة. وهكذا يجد العلماء صعوبة في تخيل أن الحياة قد نشأت من مثل هذا الحساء المخفف«(2).

وباختصار، لا تستطيع تجربة ميلر ولا أية محاولة أخرى لدعاة التطور أن تجيب عن السؤال الخاص بكيفية ظهور الحياة على الأرض؛ إذ أن جميع البحوث التي أُجريت تبين استحالة ظهور الحياة بمحض الصدفة؛ ومن ثَمّ تؤكد على أن الحياة قد خُلقت.

. 1.Earth, «Life’s Crucible», February ,1998 p.34
2. National Geographic, «The Rise of Life on Earth», March ,1998 p.1.68




ومن الأمور المثيرة أن هارولد يوري، الذي قام بتنظيم تجربة ميلر مع تلميذه ستانلي ميلر، قد أدلى بالاعتراف الآتي حول هذا الموضوع: يكتشف كل من يقوم منا بدراسة أصل الحياة بأنه كلما أمعنا النظر في هذا االموضوع كلما شعرنا بأنه أعقد من أن يتطور في أي مكان. وكلنا نسلم، كقضية عقائدية، بأن الحياة قد تطورت من المادة الميتة في هذا الكون، ولكن كل ما في الأمر أن تعقيدها من الضخامة بمكان بحيث يصعب علينا أن نتخيل وقوع الأمر بهذه الطريقة.

ويعترف أندرو سكوت، عالم الأحياء المناصر للتطور، بنفس الحقيقة على النحو الآتي: «خذ مادة ما، سخنها أثناء تحريكها وانتظر. هذه هي النسخة الحديثة للنشوء. ويفترض من القوى »الأساسية« للجاذبية والكهرطيسية والقوى النووية القوية والضعيفة أن تقوم بالباقي... ولكن كم من هذه الحكاية المنسقة قد تم إثباته بحسم وكم منها يبقى تخميناً متفائلاً ؟ في الحقيقة، إن آلية كل خطوة مهمة تقريباً -من النذر الكيميائية إلى أول الخلايا التي يمكن التعرف عليها- هي موضوع قابل للجدل أو موضوع محيّر تماماً».
. Andrew Scott, “Update on Genesis” , New Scientist, vol. 106, May 2nd, 1985, p.



ولذلك هرب دعاة التطور من كل الحقائق العلمية التى تظهر استحالة تكون الخلية الاولى على الارض لافتراض غاية السذاجة ان الحياة نشأت فى المياة للهروب من الحقائق العلمية التى قابلت على اليابسة , ففترضوا ان الحياة نشائت فى المحيطات فيما يعرف بالشوربة الساخنة


ولكن قابلتهم مشكلة اكبر من تلك التى على اليابسة هى ان

تصنيع البروتين في الماء غير ممكن حيث  عندما تتجمع الأحماض الأمينية لتكوين البروتينات تشكل هذه الأحماض ترابطاً خاصاً فيما بينها يسمى ترابط الببتايْد. وأثناء تكوين هذا الترابط يتحرر جزيء مائي واحد. وتقوم هذه الحقيقة -بلا شك- بدحض تفسير دعاة التطور القائل بأن الحياة البدائية قد ظهرت في الماء؛ لأنه -وفقاً لمبدأ شاتولييه في الكيمياء (Le Châtellier Principle)- فإنه لا يمكن أن يحدث تفاعل يحرر ماء - تفاعل تكثيف- في بيئة مائية،. إذن فالمحيطات - حيث يُزعم أن الحياة قد نشأت فيها وكذلك الأحماض الأمينية- هي دون شك ليست الأماكن الصحيحة التي يمكن للأحماض الأمينية أن تنتج فيها البروتينات. ومن ناحية أخرى، سيكون من غير المنطقي بالنسبة لدعاة التطور أن يغيروا آراءهم ويدّعوا أن الحياة قد نشأت على اليابسة؛ لأن البيئة الوحيدة التي كان من الممكن أن تحمي الأحماض الأمينية من الأشعة فوق البنفسجية هي المحيطات والبحار. فعلى اليابسة سيتم تدميرها بفعل الأشعة فوق البنفسجية، كما أن مبدأ شاتولييه يدحض ادعاء تكوين الحياة في البحر. وهذه ورطة أخرى تواجه دعاة التطور.


تجربة فوكس الفاشلة

فوكس كان كومديى الى ابعد الحدود  فل مواجهة التحدي بستحالة تكون الحياة فى الماء قام فوكس بتقديم النظرية الآتية لحل هذه المشكلة. حيث ادعى انه لا بد أن تكون الأحماض الأمينية الأولى قد جُرّتْ إلى بعض هضاب قريبة من بركان بعد تكوينها مباشرة في المحيط البدائي،يعنى الراجل  يقول ان بعد ما تتكون الاحماض الامينيية فى المحيط قوة ما  جرتها من المحيط لهضبة فوق بركان يمكن الاحماض الاميينة كان لديها اجنحة بتطير بها وعندها عقل تعرف هتطير تروح فين  ويكمل فوكس كلامه  ولا بد أن الماء الموجود في هذا الخليط الذي تضمن الأحماض الأمينية الموجودة على الهضاب قد تبخر عندما ارتفعت درجة الحرارة فوق درجة الغليان. وهكذا كان بإمكان الأحماض الأمينية التي جفت أن تتجمع لتكوين البروتينات.
طيب ليه يا فوكس ماقلت ان المحيط كله خد جناحين وطار على الهضبة عند البركانه طيب دعونا

نفترض ان كلام فوكس المضحك دة صح وان الاحماض الامينية تكونت فى المحيط وطلعت من المحيط طارت في السماء وطلعت فوق الهضبة التي فيها بركان هل  هذه الاحماض الامينية لن تدمر بفعل الحرارة العالية للمحيط؟؟؟؟ , ولو دمرت من اين نأتي بغيرها مثلا؟؟؟
ورغم ان فوكس اصبح اضحوكة العالم الا ان استمر فى تقديم العرض المضحك دون يأس

فوكس دخل المعمل ، ومعاه بعض الاحماض الامينية وليس مركبات اولية كما فعل ميلر , يبدوا ان فوكس كان عنده اصرار ان يدخل موسوعة جينيز للارقام القياسية فى اضحاك الناس  , المهم  فوكس أخذ احماض امينية وذهب فسخنها فى المعمل فى بيئة جافة
والنتيجة كانت كارثة على دماغ فوكس , حيث لم ينتج بروتين , وانتهت تجربة فوكس بفشل زريع

والان وبعد كل هذه الحقائق الصاعقة على رؤوس دعاة خرافة التطور حول نشأته الحياة فبعد معرفتهم اليقينية ان الخلية الاولى التى يزعمونها  لم تنشأ على اليابسة وكذلك فى الماء , أدعوا ان الخلية الاولى نزلت من الفضاء  لكن يبقى السؤال هنا اين دليلكم العلمى يا تطوريين على ان الخلية الاولى جائت من الفضاء ؟؟؟؟
المراجع


1 Alexander I. Oparin, Origin of Life, (1936) NewYork: Dover Publications, 1953 (Reprint), p..196

 2 Klaus Dose, «The Origin of Life: More Questions Than Answers», Interdisciplinary Science Rewievs, Vol 13, No. 4 1988, p. 348
 3 Jeffrey Bada, Earth, February ,1998 p. 40

. 4_.Earth, «Life’s Crucible», February ,1998 p.34

5_. National Geographic, «The Rise of Life on Earth», March ,1998 p.1.68



6_.Fred Hoyle, The Intelligent Universe, New York, Holt, Rinehard & Winston, 1983, p. 256

7. Andrew Scott, “Update on Genesis” , New Scientist, vol. 106, May 2nd, 1985, p.

 8_E. Forster (1998). Louis Pasteur. Baltimore, MD: Johns Hopkins University
§  9- Geison,Gerald L. (1995). The private science of Louis Pasteur. Princeton, NJ: Princeton University
§  10_Tiner,John Hudson (1990). Louis Pasteur: Founder of Modern Medicine. Fenton, MI: Mott Media.
§  11_Latour,Bruno (1988). The Pasteurization of France. Boston: Harvard University.
§  12_Ullmann, Agnes (2007).  Microbe (American Society for Microbiology) 2 (8): 383–387. Retrieved 2007-12-02.
§  13_Miller,George (1901). Wood. P278 _279. Retrieved 2007-12-02.


14. Richard B. Bliss & Gary E. Parker, Origin of Life, California: 1979, p. 14.
15. Stanley Miller, Molecular Evolution of Life: Current Status of the Prebiotic Synthesis of Small Molecules, 1986, p. 7.
16. Kevin Mc Kean, Bilim ve Teknik, No 189, p. 7.

17. J. P. Ferris, C. T. Chen, "Photochemistry of Methane, Nitrogen, and Water Mixture As aModel for the Atmosphere of the Primitive Earth", Journal of American Chemical Society, vol97:11, 1975, p. 2964.
18. "New Evidence on Evolution of Early Atmosphere and Life", Bulletin of the AmericanMeteorological Society, vol 63, November 1982, pp. 1328-1330.
19. Richard B. Bliss & Gary E. Parker, Origin of Life, California, 1979, p. 25.
20. W. R. Bird, The Origin of Species Revisited, Nashville: Thomas Nelson Co., 1991, p. 325.
21. Richard B. Bliss & Gary E. Parker, Origin of Life, California: 1979, p. 25.

هناك تعليق واحد: