كلاً من التطوريين و الخلقيون يعترفون ان هناك تغير
لا نختلف ان هناك انتواع
لكن كل مشكلتنا قلناها مراراً و سنعيدها
أين الدليل علي الجزء الميتافزيقي الذي تعتقدونه لا سجل الاحفوريات اثبتها ولا شهدت إلي يومنا هذا ؟؟
نعم دعنا نتظر ملايين السنين كي نتأكد
عن التكيف و التطور
مفاهيم و عناوين
التكيف adaptation هو تلاؤم الكائن الحي مع كل ظروف الوسط الذي يعيش فيه، بحيث يستطيع التعامل مع هذه الظروف بنجاح، واستغلال الموارد الموجودة فيه، والعيش بتناغم مع كل المؤثرات فيه، وزيادة القدرة على البقاء والتكاثر فيه. فالسمك متكيف للعيش في الماء بفضل أعضاء تنفسه الغلصمية وشكل جسمه الانسيابي الذي تدفعه زعانفه المختلفة. والبرمائي يملك بعض هذه المزايا، لكنه قادر أيضاً على الحياة على الأرض بفضل رطوبة جلده ووجود أطراف تساعده في السير أو القفز أو السباحة ووجود رئتين تتنفسان الهواء الجوي. والصباريات التي تعيش في المناطق الصحراوية ليس لها الأوراق التقليدية وإنما تحولت إلى أشـواك، ولها سوق متكتلة تسترها بشرة سميكة، يسهم كل ذلك في التخفيف من التعرق والمحافظة على كميات كبيرة من الماء لاستخدامها عند الحاجة.
يشير التكيف إذن إلى المزايا التي تكتسبها الكائنات الحية للتعامل مع أوساطها الخارجية مستخدمة البنى المتخصصة التي تساعدها في العيش في الوسط الذي توجد فيه، بينما اكتسبت كائنات أخرى صفاتٍ تمكنها من العيش في أوساط مختلفة إذ تستطيع استغلال وسطها واستثماره إلى الحد الأقصى.
التكيف لدى الحيوانات
تُمَيَّز، في عالم الحيوان، عدة أنماط من التكيف: بعضها بنيوي وشكلي، ومنها ما هو سلوكي فيزيولوجي، وبعضها الآخر تمويهي لوني.
فالحيوانات العاشبة تأكل النباتات عادة، لذلك فإن لها أسناناً غير قاطعة لسحق الأوراق النباتية، بينما آكلات اللحوم أسنانها كبيرة وحادة تقبض بها على فرائسها وتمزقها. ولآكل النمل لسان طويل لزج متخصص لولوج أعشاش النمل والأَرَضَة[ر] لالتقاط فرائسها، وكذلك الضفادع والحرابي التي تستطيع مد لسانها بسرعة كبيرة لاصطياد الحشرات ولصقها على سطحه اللاصق. ولبعض الطيور منقار قصير ثخين يُمَكِّنها من كسر البذور الصلبة. كما أن المنقار الأنبوبي للطائر الطنان يُمَكِّنه من الوصول إلى الغدد الرحيقية في الأزهار، ومناقير النسور والبواشق المدببة متخصصة لتمزيق اللحوم.
وقد تكيفت معظم الحيوانات لتتمكن من الدفاع عن نفسها أو الهرب من المهاجمين. فكثير منها تجهزت بأسلحة دفاعية، مثل المخالب أو الإفرازات السامة، ولبعضها أصداف أو جلد قاس لحمايتها تقلل من إمكانية أكلها من المفترسات، وبعضها الآخر يهرب من مهاجميه بمزية الركض أو الطيران.
وبسبب حاجة الحيوانات للتحرك، فإنها تكيفت للتنقل من مكان لآخر بصور مختلفة. فالحيوانات المائية الصغيرة تتحرك بأهداب دقيقة أو بسياط خيطية طويلة تساعدها في دفع جسمها في الماء أو سحبها له، أما الحيوانات الأكبر فإنها تتحرك بالزعانف أو الأرجل، بينما تتحرك الخفافيش والحشرات البالغة ومعظم الطيور بالأجنحة. وللطائر الطنان أجنحة تساعده في أن يحوم فوق الأزهار لكي يتمكن من الحصول على الرحيق بسهولة. والبطريق[ر] له أجنحة مجدافية الشكل من أجل السباحة تحت الماء، والضواري آكلات الجيف تساعدها أجنحتها في الحومان في الهواء مدد طويلة قبل الانقضاض على فرائسها.
ويبدي الغزال الفتي والحشرات تكيفاً سلوكياً يتجلى ببقائها ساكنة طالما الخطر قائماً، متفادية بذلك لفت انتباه مفترساتها ولا تكشف عن مواقعها بسكونها الذي يدوم أحياناً مدة طويلة.
وكثير من الحيوانات تحمي نفسها بأشكال مختلفة من التمويه. فالألوان الفاتحة لا تميز عادة من الأرضية ذات اللون الفاتح، وكذلك يصعب تمييز الألوان الغامقة من الأرضية ذات اللون الداكن، لذلك تكتسب الحيوانات ألواناً تناسب ما يحيطها بحيث يصعب تمييزها في وسطها. فالطيور والأسماك مثلاً ذات وجوه بطنية فاتحة وجوه ظهرية داكنة. ولا يُرى كثيرٌ من الحشرات من أعدائها بسبب ذلك، وكذلك بسبب أشكالها التي تشبه جذوع الأشجار أو قشورها أو أغصانها أو أوراقها. وللغزال الفتي جلد مبرقع يطابق لونُه وسطَه في الغابة.
ولكثير من الطيور رياش فاتحة لتجذب الإناث إليها، في حين أن بعضها الآخر يغازل أقرانه بالغناء. كما تكيفت الحشرات والعناكب ومعظم الأسماك، لإنجاح تكاثرها، بإنتاج كميات كبيرة من البيض، لأن القليل منه ينجو من الافتراس. أما الطيور والثدييات فتنتج صغاراً أقل عدداً تقوم بحمايتها وإطعامها إلى أن تتمكن من الاعتماد على نفسها.
وتجدر الإشارة إلى أن بعض التكيفات تكون مؤقتة، وتُمَكِّن الكائن من التلاؤم مع تغير أوساطها بسرعة، مثل تغير لون سمك موسى flounder ليطابق لونه ما يحيطه. وتكون بعض التكيفات فصلية وتتغير بحسب ظروف الطقس. ففي الشتاء تكتسب بعض الكلاب شعراً غزيراً تخسره في الصيف. ولأرنب الثلج الذي يقطن المناطق الشمالية المثلجة فراء أبيض كثيف في الشتاء، يصير أقل كثافة في الصيف وبلون بني.
التكيف لدى النباتات
كثير من الصباريات في المناطق الصحراوية لها خلايا لحمية تمَكِّنها من امتصاص الماء واختزانه لحين الحاجة. ولتين صبار الساغارو Saguaro الذي له شكل الأشجار، ساق ذات طيات يمكن أن تتمدد مثل «الأكورديون» لدى امتلائها بالماء، وبذلك يستطيع النبات أن يستخدم الماء المخزون في الساق وتَحَمُّـل الجفاف لحين موسم الأمطار التالي الذي يمكن أن يأتي بعد سنتين. وأشجار الصنوبر والغار وبعض نباتات المناطق الجافة الأخرى لها أوراق صغيرة مغطاة بطبقة شمعية تحافظ بها على الرطوبة وتمنع البخر. ولكثير من النباتات أشواك تحميها من أن تؤكل من الحيوانات.
وتكيفت النباتات، كما في الحيوانات، بأنماط مختلفة من أجل تكاثرها. فبتلات وسبلات الأزهار ما هي إلا أوراق متخصصة لحماية أعضاء التكاثر. وبألوانها الزاهية تجتذب كثيراً من الحشـرات والحيوانات الأخرى التي تسهم في نقل حب الطلع من زهرة لأخرى. ويختلط في البذور التي تنتج من التأبير المتصالب، كثيرٌ من الصفات الوراثية، ويحتمل أنها تنمو وتصل إلى مرحلة النضج أكثر من البذور التي تنتج دون مساعدة حيوانات التأبير مثل النحل والفراشات.
وتبدي الثمار أيضاً كثيراً من التكيفات. فبعض النباتات لها ثمار مجهزة بكلاليب تتعلق بها على فراء الحيوانات العابرة، فتُحْمَل بذلك إلى مواقع جديدة لا تتنافس فيها البذرات مع النبات الأم، وثمار الهندباء لها باقة من الأشعار تحملها الرياح بعيداً عن المواقع التي تشكلت فيها. حتى الجزء اللحمي من ثمار الكرز أو التفاح ما هي إلا تكيف يساعد النبات على تناثـر بذوره. فالحيوانات تأكل الثمرة لحلاوتها وترمي البذور في أثناء سيرها.
من التكيفات التي ظهرت في مدة قصيرة من الزمن يذكر العتة الفلفلية peppered moth الإنكليزيـة (Biston betularia). كانت هذه العتة، في الأصل، فاتحة اللون، وتعيش على جذوع أشجار غطتها طحالب فاتحة اللون ولهذا كانت لا ترى من أعدائها. لكن جذوع الأشجار، في المناطق الصناعية صارت مغطاة، بفعل دخان المصانع الأسود، بطبقة قاتمة فصارت الحشرات مرئية بالنسبة لمفترساتها، فبدأت بالاختفاء.
كان ظهور العتة الإنكليزية غامقة اللون أول مرة عام 1948 في مدينة إنكليزية صناعية. وبما أنها كانت مموهة مقابل جذع الشجر، فإنها استطاعت الاستمرار والتكاثر بنجاح أكثر، في هذه المنطقة، من العت فاتح اللون. وقد نُقِلَ اللون الغامق، وهو ناتج عن طفرة واحدة، إلى الجيل التالي، فوصلت نسبة العتات الغامقة عام 1953 إلى 90٪ في المنطقة الصناعية وبقي من العت الفاتح اللون فقط 10٪.
التكيف و التطور و تلبيس ابليس
التكيف هو غير مفهوم التطور أبدا و هو فِعلا تغيير جيني لكن ليس بمعنى تبديل نوعية المعلومة الجينية بل هو تغيير على مستوى تعبير المعلومة الجينية بحيث تتم بعد التعديلات الوراثية الدقية و المنظمة و "أشدد على هذه الجزيئة لأنه ميكانيزيم لتغيير جيني هادف "حسب الظرف الذي يعيش فيه الكائن و حاجته فمثلا وجد أحد العلماء في دراسة أن طريقة تثبيت الهيموجلوبين للأكسجين في بيئة شديدة الجفاف مرتفعة و ناقصة أكسجين في الهواء تتحكم بها جيناتها المعدلّة لرفع فاعلية hemoglobin أكثر و سرعتها في التثبيت و حسن إستغلالها لكل الأكسجين الذي تلتقطه نوع من الفئران التي لها طريقة أخرى في التعبير لنفس الجينات إن وجدت في بيئة أخرى و هذه الظاهرة المكتشفة هي ميكانيزمات في قسم جديد دخل حيز الدراسة في علم الوراثة adaptation genetic ... إسم العالم المكتشف Jay Storz
بل أيضا وجدت قبلا في العامل الوراثي للبذور كخاصية و جينات مستقلة http://newsroom.unl.edu/announce/todayatunl/715/4322
و أيضا هناك ما يسمى epigenetic factors و التي يرجح بل يؤكد أنها عوامل تتحكم في التعبير الجيني و تغييره ليلائم ظروف الكائن و تكيفه
و أكرر ليس هناك أي حذف أو إلغاء لأية معلومة و تثبيت أخرى جديدة كما ينص التطور بل ما ذُكر هي مكانيزمات
مذهلة دقيقة جدا و معقدة تحدد على الجينوم المعلومات بالضبط المسؤولة عن
الخاصية يجب أن تُعدل حسب حاجة و ظرف الكائن و هذه في صالح المؤمنين
بالخالق الحكيم لا التطوريين الماديين العشوائيين ..لقد أذهلت هذه الميكانيزمات العلماء آخر للضبط و التعقيد لأنها كشفت على مستوى و بُعدٍ ل dna
كما أنني أستغرب لمن يدافع هنا عن التطور من الملاحدة بمفهوم " التراكمات "
و مفاهيم بتقليدية !!! هذا ما عاد يقول به التطوريين الجدد !! بعد عدد من
الإكتشفات أرجو إلقاء إطلالة على ما إستجد من لغطهم و منه الإقرار بِ
macro-mutation + أهمية المرحلة الجنينية و حدوث طفرات مزعومة لكن شريطة
أن يكون على جينات معينة دون غيرها و هذا طبعا يضع الملاحدة الصدفويين العشوائيين في ورطة منطقية لكنه للأسف هو المخرج المخجل الوحيد المتبقي لهم ....;;;
و أما التفسير العجيب للتطور بالتكيف ------> لا يوجد تكيف في معلومة فيقلبها و يأتي بأخرى جديدة=
هذا مفهوم يناقض أصلا التكيف كمعنى !!! رغم أنه قشة يرتبط بها بعض العلماء
التطورين adaptasionism للحفاظ على بعض المنطقية و إخفاء الوجه
الإيديولوجي المادي لهم...ليس كمثل الفريق الثاني naturalism غير المؤيد
بالإعلام و الذي ينكر مفهوم الإنتخاب الطبيعي أصلا !! و لاحظت أن الملاحدة لا يعرفون هذا القسم أو يتجاهلونه
و لحد الآن لم يثبت أي تغيييييييير جديد يضيف أية معلومة جديدة لأي كائن و
كل ما يُلاك من الملاحدة هو سوء فهم لهذه الظواهر و سطحية عِلمية كبيرة في
شرحها للأسف ..
- P.Dejours (ed.), Adaptation to Extreme Environment (Karger 1987).
- P/Prevet (ed.), Adaptation to Climatic Changes (Karger 1987).
Shapiro, J.A. and R. von Sternberg. 2005. Why repetitive DNA is essential to genome function. Biological Reviews 80:227-250 - f
http://onlinelibrary.wiley.com/doi/10.1017/S1464793104006657/abstract;jsessionid=27267224CA4D1BA5B75D2187F8E9C57F.f03t02?deniedAccessCustomisedMessage=&userIsAuthenticated=false
http://designed-dna.org/blog/files/7b7c319a627ac85d75cf1616908b9eb0-5.php
الانعزال التكاثري لا ينتج الانتواع
التطور يسقط في التجربة
من اليات التطور المزعومة ما يسمى بحواجز التكاثر ؛ وقد كان يعتقد ان هذه
الالية هي سبب رئيسي للتنوع او الانتواع ؛ لكن اختبارا لهذا الزعم في
المختبر قام به علماء من جامعة Michigan امريكا ؛ اثبت ان هذا الزعم لا
اساس له في الواقع التجريبي
《For decades, nearly all research in
the field has been based on the assumption that the main cause of the
emergence of new species, a process called speciation, is the formation of barriers to reproduction between populations.》
《لعقود تقريبا كل الابحاث في هذا الحقل ؛ كانت مرتكزة على افتراض ان السبب
الرئيسي لنشوء انواع جديدة ؛ الية تسمى التنوع او الانتواع ؛ هو تكون
حواجز التكاثر بين المجتمعات 》
《Those barriers can be geographic
– such as a new mountain, river or glacier that physically separates
two populations of animals or plants – or they can be genetic
differences that prevent incompatible individuals from producing fertile
offspring》
《هذه الحواجز يمكن ان تكون جغرافية ؛ كجبل جديد ؛ نهر
؛ او نهر جليدي ؛ والتي تعزل فيزيائيا مجتمعين من الحيوانات او النباتات ؛
او يمكن ان تكون اختلافات جينية تمنع الافراد الغير متوافقين من انتاج نسل
خصب 》
《But now a University of Michigan biologist and a colleague
are questioning the long-held assumption that genetic reproductive
barriers, also known as reproductive isolation, are a driving force
behind speciation. Their study was published online publication in the
Proceedings of the National Academy of Sciences on Sept. 2, 2013.》
《لكن الان عالم بيولوجي من جامعة Michigan و زملاءه يحققون في هذه
الافتراضات الموجودة منذ امد بعيد ؛ افترضات ان الحواجز الجينية المانعة
للتكاثر ؛ والمعروفة باسم حواجز التكاثر ؛ هي القوة التي تقود التنوع ؛ و
هذه الدراسة نشرت في محاضر الاكاديمية الوطنية للعلوم في 02 سبتمبر 2013 》
《Most research on the formation of species has assumed that these types
of reproductive barriers are a major cause of speciation. But our
results provide no support for this, and our study is actually the first
direct test of how these barriers affect the rate at which species
form," said Daniel Rabosky, assistant professor in the U-M Department of
Ecology and Evolutionary Biology .》
《 "معظم البحوث عن تكون
الانواع ؛ افترضت ان هذه الانواع من حواجز التكاثر هي سبب رئيسي للتنوع ؛
لكن نتائجنا لا تعطي اي دعم لهذا الزعم ؛ و هذه الدراسة التى قمنا بها هي
في الحقيقة اول اختبار مباشر على كيفية تاثير هذه الحواجز على معدل تكون
الانواع ؛ يقول" Daniel Rabosky, بروفيسور مساعد بجامعة Michigan ؛ قسم علم
البيئة و البيولوجيا التطورية 》
#المصدر موقع جامعة Michigan
http://www.lsa.umich.edu/ eeb/research/ researchfeatures/ ci.longheldassumptionaboute mergenceofnewspeciesquesti onedfri10jan2014_ci.detail
البحث العلمي المنشور PEER REVIEW
evolutionary speciation rates are decoupled from the evolution of intrinsic reproductive isolation in Drosophila and birds
http://m.pnas.org/content/ 110/38/ 15354.abstract?sid=8668154a -49bb-4187-8023-70e2c54de7 09
من اليات التطور المزعومة ما يسمى بحواجز التكاثر ؛ وقد كان يعتقد ان هذه الالية هي سبب رئيسي للتنوع او الانتواع ؛ لكن اختبارا لهذا الزعم في المختبر قام به علماء من جامعة Michigan امريكا ؛ اثبت ان هذا الزعم لا اساس له في الواقع التجريبي
《For decades, nearly all research in the field has been based on the assumption that the main cause of the emergence of new species, a process called speciation, is the formation of barriers to reproduction between populations.》
《لعقود تقريبا كل الابحاث في هذا الحقل ؛ كانت مرتكزة على افتراض ان السبب الرئيسي لنشوء انواع جديدة ؛ الية تسمى التنوع او الانتواع ؛ هو تكون حواجز التكاثر بين المجتمعات 》
《Those barriers can be geographic – such as a new mountain, river or glacier that physically separates two populations of animals or plants – or they can be genetic differences that prevent incompatible individuals from producing fertile offspring》
《هذه الحواجز يمكن ان تكون جغرافية ؛ كجبل جديد ؛ نهر ؛ او نهر جليدي ؛ والتي تعزل فيزيائيا مجتمعين من الحيوانات او النباتات ؛ او يمكن ان تكون اختلافات جينية تمنع الافراد الغير متوافقين من انتاج نسل خصب 》
《But now a University of Michigan biologist and a colleague are questioning the long-held assumption that genetic reproductive barriers, also known as reproductive isolation, are a driving force behind speciation. Their study was published online publication in the Proceedings of the National Academy of Sciences on Sept. 2, 2013.》
《لكن الان عالم بيولوجي من جامعة Michigan و زملاءه يحققون في هذه الافتراضات الموجودة منذ امد بعيد ؛ افترضات ان الحواجز الجينية المانعة للتكاثر ؛ والمعروفة باسم حواجز التكاثر ؛ هي القوة التي تقود التنوع ؛ و هذه الدراسة نشرت في محاضر الاكاديمية الوطنية للعلوم في 02 سبتمبر 2013 》
《Most research on the formation of species has assumed that these types of reproductive barriers are a major cause of speciation. But our results provide no support for this, and our study is actually the first direct test of how these barriers affect the rate at which species form," said Daniel Rabosky, assistant professor in the U-M Department of Ecology and Evolutionary Biology .》
《 "معظم البحوث عن تكون الانواع ؛ افترضت ان هذه الانواع من حواجز التكاثر هي سبب رئيسي للتنوع ؛ لكن نتائجنا لا تعطي اي دعم لهذا الزعم ؛ و هذه الدراسة التى قمنا بها هي في الحقيقة اول اختبار مباشر على كيفية تاثير هذه الحواجز على معدل تكون الانواع ؛ يقول" Daniel Rabosky, بروفيسور مساعد بجامعة Michigan ؛ قسم علم البيئة و البيولوجيا التطورية 》
#المصدر موقع جامعة Michigan
http://www.lsa.umich.edu/
البحث العلمي المنشور PEER REVIEW
evolutionary speciation rates are decoupled from the evolution of intrinsic reproductive isolation in Drosophila and birds
http://m.pnas.org/content/
Shapiro,
J.A. and R. von Sternberg. 2005. Why repetitive DNA is essential to
genome function. Biological Reviews 80:227-250 - See more at:
http://designed-dna.org/blog/files/7b7c319a627ac85d75cf1616908b9eb0-5.php#sthash.oOVtCI0s.dpuf
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق