المدونة منشأة خصيصاً للرد علي شبهات الملاحدةو اللادينين و الربوبيين
و النصاري و اليهود غيرهم من الطاعنين في الاسلام وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ
الصفحات
▼
الأحد، 25 نوفمبر 2012
كيف تكاثرت الخلية الاولى وهى لا تملك آلية لانتاج مادتها الاساسية ? !!
كيف تكاثرت الخلية الاولى وهى لا تملك آلية لانتاج مادتها الاساسية ? !!
اذا كانت الخلية ليس لها اجهزة او اعضاء للتعامل مع المواد الخام فلن
تستطيع الاستمرار فى الحياة وتعويض الفقد فى الكتلة والحجم والمواد
الاساسية , نتيجة الانقسام واستهلاك الطاقة , واذا انقسمت الخلية وليس لها
قدرة على انتاج البروتين (وهى في تلك المرحلة وما بعدها لا يمكن أن تكون
مؤهلة لذلك !!! ) فالحادث تلاشى واضمحلال , فكيف استطاعت الخلية ان تصل الى
ما هى عليه الان مع كل هذا النقص والقصور الذى لن يمكنها من التكاثر او
الاستمرار لبضع دقائق؟.
والحل بسيط عند الملاحدة فالعمليات الفيسولوجيه عندهم لا يشترط وجودها في
الكائن الاول مطلقا حيث ان العمليات البايوكيميائيه عمليات كيميائيه عادية
يتحد فيها عنصر باخر كما يتحد الحديد مع الاوكسجين لا تحتاج لتخطيط مسبق
وباللفظ الدارج نحط من دا على دا يجينا دا ويمكن للصدف السعيدة ان تقوم
بذلك بلا مشاكل , كما انه لا يحتاج الى انسجة او اعضاء لكونه وحيد الخلية !
, لكنه لم يلتفت الى شىء هام بصرف النظر عدم توفرالظروف المناسبة لهذه
التفاعلات او العوامل المساعدة وما يتوقعه المرء لهذه التفاعلات البدائية ,
الخلية تتكون اساسا من البروتين, (لا ننكر ان هناك مواد اخرى كالجليكوجين
والنشا والحبيبات الدهنية والقطرات الزيتية وبعض المواد الآخرى كالصبغيات
والمواد الإفرازية المهم ان البروتين هو الاساس). فلو اننا سلمنا بان
البروتين قد جاء فى المرة الاولى مصادفة رغم استحالة ذلك (1)
فان الجزء المنفصل عن الخلية الام نتيجة الانقسام سوف يحتوى على نصف كمية
بروتين الخلية المنفصل عنها , فاذا انشطر هذا الجزء فلن ييتبقى له سوى ربع
الكمية فقط .., و بتوالى الانقسامات سوف تنفذ الكمية المتبقية (نتيجة
التوزيع المستمر لمادة بروتين الخلية الاولى على الاجزاء الناتجة عن
الانقسام وعدم وجود مصدر للتعويض) و مرة اخرى نسأل كيف تعوض الخلية الفاقد
من مادتها ( البروتين ) وكيف تنقسم وليس لها مصدر ثابت للبروتين او برنامج
لتخليقه؟ . وهى باعتراف الملاحدة فى هذه المرحلة ليس لها قدرة على تكوين
الانسجة والاعضاء والانسجة والاعضاء كما يعلم الجميع بروتين .
]
و لو فرضنا للحظة أن البروتينات تشكلت مرة اخرى بطريق المصادفة فالبروتينات
لا تملك شيئاً لنفسها على الإطلاق، وبالتالي لا تستطيع تلك الجزيئات أن
تكرر ذاتها، وتركيب البروتينات كما نعلم ممكن فقط مع معلومات مشفرة في
جزيئات الdna وال RNA، فبدونهما يستحيل على البروتين أن يتكرر وان يتضاعف
وبالتالى فان مصير هذه الكمية هو ايضا النفاذ بتوالى الانقسمات وتتابعها
ومن ناحية اخرى شريط ال DNA يحتاج للبروتينات لكي يتضاعف والبروتينات تحتاج
لشريط ال DNA لكي تخلق اى ان وجود ايا منهما يعتمد على وجود الآخر مما
يحتم وجودهما معا بالتوازي ويكفى أن يثبت العلماء استحالة وجود احدهما
بالمصادفة فيستحيل وجود الآخر مطلقا بغض النظر عن الطريقة التي سوف يوجد
بها لذا فإن الحاجة لل DNA في التضاعف وضرورة وجود بعض البروتينات لذلك
التضاعف (تكرار الذات ) وكذلك وجوب تأمين مستلزمات لإنتاج تلك البروتينات
طبقاً لمعلومات الdna ، كل ذلك يدمر ادعاءات التطوريين ومزاعمهم ويقرر
الكلام السابق فلا فائد من ان يتشكل البروتين مرة اخرى بطريق المصادفة
فلابد من آلية وبرنامج للتخليق والانتاج المستمر لمادة الخلية الاساسية
تتوازى مع انقسمات الخلية والا فلن يحدث الانقسام والصدفة مستحيلة والآلية
شديدة التعقيد وسوف يظهر لنا ذلك من دراسة مرحلة واحدة من مراحل تخليق
البروتين ..
........
"وهى المرحلة التى يحدث فيها تحويل القواعد الأربع الموجودين على الحمض
النووى ( وهى بالطبع رموز الشفرة الوراثية ) إلى عشرين نوع مختلف من
الأحماض الأمينية لتترابط مع بعضها البعض بروابط ببتيدية تحت ما يسمى
بالترجمة فعملية الترجمة Translation تحتاج إلى معاونة وظائف أكثر من مائة
نوع من الجزئيات الكبيرة Macromolecule والتى تتضمن البروتين ومكونات
والمعروف أن الحمض الأمينى يرتبط بمجموعة الكربوكسيل للحمض الأمينى المجاور
له . كما أن نوع البروتين يحدده عدد وتعاقب الأحماض الأمينية فى السلسلة .
وبالتالى لو أخذنا معلومات الكودونات المكونة للبروتينات من m-RNA لكان
هناك اختلافاً كبيراً بين البروتين المطلوب كمعلومة مأخوذة من DNA
والبروتين المتكون . لذا يجب إعادة المعلومة لأصلها . لذا أوضح العالم كريك
وجود محول Adaptor وهى جزئيات t-RNA .
والأحماض الأمينية ترتبط تساهميا بجزئيات
t-RNA المقابلة لها عن طريق إنزيمات متخصصة يطلق عليها Aminoacyl t-RNA
Synthetases والتى تستخدم جزئيات ATP كمصدر للطاقة . وناتج ارتباط الأحماض
الأمينية بهذه الإنزيمات يطلق عليه Aminoacyl t–RNAs والأخيرة تكون قابلة
للارتباط بالتعاقب الشافر لـ RNA الرسول m-RNA Coding Sequence و بالتالى
تضع الأحماض الأمينية فى الترتيب الصحيح لها فى السلسلة الببتيدية .
الشكل يوضح تكوين معقد t-RNA مع الحمض الأمينى Amino-acid t-RNA Complex والذى يحفز تكوينه إنزيم Aminoacyl t-RNA Synthetase
خصائص جزئيات t-RNA :
جزيئات t-RNA بها مناطق خاصة لها وظائف متخصصة Specific Functions .
فبالرغم من أن جزيئات t-RNA أصغر من جزيئات كلا من m-RNA and r-RNAإلا أن
لها تركيباً معقداً . فجزئ
t-RNA يجب أن يحتوى على عدد من الخصائص وهى : ـ
1. يجب أن يكون قادراً على تمييز إنزيم Aminoacyl t-RNA Synthetase المتخصص له والذى يضيف له الحمض الأمينى المطلوب ( أى الصحيح ) .
2. يجب أن يحتوىt-RNA على مكان يعمل كموقع ربط للحمض الأمينى .
3. يجب أن يكون قادراً على التعرف على الريبوسومات Ribosomes .
4. يجب أن يحتوى أيضا على الـ Anticodon( الـ Anticodon هو التعاقب المكمل
والمتخصص للقواعد التى سوف ترتبط بالـ m RNA المكمل لها ) ".
.........
(1) الكمياء تثبت لنا بالادلة القاطعة استحالة نشأة الحياة والكون عن طريق المصادفة , او المادة العمياء , فتركيبات الاحماض الامنية التى تكون البروتينات التى تكون خلايا الاكائنات الحية لا يمكن تركيبها عن طريق المصادفة الا باحتمال واحد فى عدد لا يمكن النطق به . يقول الدكتور فرانك اللن : " ولننظر الان الى الدور الذى تستطيعه الصدفة فى نشأة الحياة ان البروتينات من المركبات الأساسية في جميع الخلايا الحية. وهي تتكون من خمسة عناصر هي: الكربون، والايدروجين، والنيتروجين، والأوكسجين، والكبريت. ويبلغ عدد الذرات في الجزيء البروتيني، الواحد 40000 ذرة. ولما كان عدد العناصر الكيماوية في الطبيعة 92 عنصرا موزعه كلها توزيعا عشوائياً، فان احتمال اجتماع هذه العناصر الخمسة لكي تكون جزئيا من جزئيات البروتين يمكن حسابه لمعرفة كمية المادة التي ينبغي ان تخلط خلطا مستمرا لكي تؤلف هذا الجزء، ثم لمعرفة طول الفترة الزمنية اللازمة لكي يحدث هذا الاجتماع بين ذرات الجزيء الواحد". ولقد قام العالم الرياضي السويسري تشارلز يوجين جاي بحساب هذه العوامل جميعا فوجد ان الفرصة لا تتهيأ عن طريق المصادفة لتكوين جزيء بروتيني واحد الا بنسبة 1 إلى 10160، اي بنسبة 1 إلى رقم عشرة مضروبا في نفسه 160 مرة. وهو رقم لا يمكن النطق به أو التعبير عنه بكلمات. وينبغي ان تكون كمية المادة التي تلزم لحدوث هذا التفاعل بالمصادفة بحيث ينتج جزيء واحد اكثر مما يتسع له كل هذا الكون بملايين المرات. ويتطلب تكوين هذا الجزيء على سطح الأرض وحدها عن طريق المصادفة بلايين لا تحصي من السنوات قدرها العالم السويسري بانها عشرة مضروبة في نفسها 243 مرة من السنين (24310 سنة) ان البروتينات تتكون من سلاسل طويلة من الأحماض الأمنية. فكيف تتألف ذرات هذه الجزئيات؟ انها اذا تآلفت بطريقة اخرى غير التي تتآلف بها، تصير غير صالحة للحياة، بل تصير في بعض الاحيان سموما، وقد حسب العالم الانجليزي ج. ب. ليثز J. B. Leathes الطرق التي يمكن ان تتألف بها الذرات في احد الجزئيات البسيطة من البروتينات فوجد ان عددها يبلغ البلايين (4810) . وعلى ذلك فانه من المحال عقلا أن تتآلف كل هذه المصادفات لكي تبني جزيئا بروتينيا واحداً.والجدير بالذكرالبروتينات ليست الا مواد كيماوية عديمة الحياة، ولا تدب فيها الحياة الا عندما يحل فيها ذلك السر العجيب الذي لا ندري من كنهه شيئا. انه العقل اللانهائي، وهو الله وحده، الذي استطاع ان يدرك ببالغ حكمته ان مثل ذلك الجزيء البروتيني يصلح لان يكون مستقرا للحياة فبناه وصوره وأغدق عليه سر الحياة.كيف انقسمت الخلية الاولى ؟
كيف انقسمت الخلية الاولى ؟ سؤال محير ليس
له اجابة فى اطار العقل والعلم , ولكن من وضع السيناريو , من السهل عليه ان
يأتى بتفسير يتماشى مع الاحداث , و من غير المهم ان يتماشى مع شىء اخر ..
نعم انقسمت الخلية , وانقسامها كان فيزيائيا , وهو عباره عن مقدار الشد السطحي على الكثافه للماده في الداخل ويمكن ان تتصوره كانقسام فقعات الصابون !
يالا العجب !! الكون نتج عن الانفجار الكبير والمخلوقات نتجت عن الانفجار الصابونى !
بدايتا ما الذى يمكن ان نتوقعه للخلية لو انفجرت كفقاعة من الصابون ؟ لا يمكن ان نتوقع لها سوى ان تصبح اجزاء واشلاء مبعثرة هنا وهناك , وبعيدا عن ذلك التصور , اذا تم فصل جزء من الخلية الاولى فى اطار انقسام عشوائى, فمن المستبعد تماما ان يتوفر لهذا الجزء كل مقومات البقاء والاستمرار حيث ان الاخير(الانقسام الفزيائى) سوف يقوم بشطر الخلية كوحدة واحدة دون مرعاة عدم تجانس شكلها الظاهرى او تباين تكوينها الداخلى , ومن المتيقن ان الجزء المنفصل سوف يستقل ببعض المكونات فقط ..ان احتوى على السيتوبلازم فلن يحتوى على السنتروســوم وان احتوى على السنتروســوم فلن يحتوى على جهاز جولجى ... وهكذا, و عدم تجانس شكل وتركيب الخلية وحده كافى لجعل الانشطار العشوائى سببا فى التلف والدمار سواء كان ذلك التلف للخلية او المكونات , واذا نظرنا لشكل وتركيب الميتوكوندريا احد مكونات الخلية الاساسية وما يتسم به من تعقيد يمكننا ان نتأكد من ذلك .
هذا فى مكون واحد ناهيك عن الباقى , وبالتالى الجزء المنفصل عن الخلية فى
اطار الانقسام السابق سوف يكون بين شيئين , اما ان يستقل ببعض مكونات
الخلية فى شكل صحيح , او يستقل بكافة المكونات لكن بشكل تالف وفى الحالتين
لا يمكن ان تستمر الحياة او تتيسر , ذلك ان الخلية الحية لا يمكن ان تقوم
بجميع النشاطات اللازمة للحياة دون جميع المكونات الفيزيائية والكيميائية ,
كما انه من الصعوبة بمكان ان يتوازى انقسام فزيائى للخلية مع انقسام لمكون
من مكوناتها الحيوية فى الوقت ذاته , لكون ذلك سوف يقطع الصلة بين
الانقسام العشوائى , والانقسام المنظم الذى يتم وفقا لتعليمات محددة
ودقيقة, ناهيك ان يحدث انقسام للخلية و المكونات فى آن واحد , ليس هناك سوى
حل واحد لكى نخرج من هذه المشكلة , ان تكون الخلية متجانسة من جميع
اجزائها وهذا ما لا يمكن ان يحدث لان من متطلبات الحياة التباين والاختلاف.
وفى حالة غياب الحمض النووى اذا اعترى جزء من الاجزاء المنفصلة عن الخلية
نقص فى احد المقومات , فلن يكون هناك مجال لتلافى هذا النقص او اصلاحة ,
ولو اعتبرنا ما ذكره الملحد صحيحا فماذا بعد ؟ , هل سوف تظل الخلايا تنقسم
بهذه الالية وتمكث على نفس تركيبها السابق دون الحصول على برنامج وراثى او
عدد من الانظمة والاجهزة المتكاملة ام ستحاول الانتقال الى مرحلة اخرى ؟ .
للاجابة عن هذا السؤال يجب ان ننتقل لمناقشة الجزئية الثانية وهى الخاصة بتكوين الانسجة ..
الانسجة شىء اساسى لتكوين الاجهزة والاعضاء ..
والاهم من كل ذلك ..
اذا كان البروتين هو المادة الاساسية فى تكوين الخلية .. فان الخلية هى الوحدة الاساسية للنسيج ..
والانقسام الفيزيائى لن يقدم للخلية سوى التكرار , والتكرار لن يحمل معه
التميز للخلايا , وهذا فى حد ذاته سوف يحرم الكائن البدائى من الحصول على
خلايا متخصصة .. (بالطبع هذا بصفة خارج العقل فالغالب فى الاحوال الطبيعية
تحول الخلية لاشلاء ) , حيث لا يمكن ان تبنى الخلية ذات النوع الواحد
الانسجة المختلفة , ذلك ان الخلايا يجب ان تتباين وتختلف من حيث شكلها
وبنيانها تبعاً لأماكن تواجدها فى الجسم ووظائفها الحيوية وتتشكل بأشكال
مختلفة ، تتناسب مع هذه الوظيفة فيكون البعض له شكل ثابت ، مثل الخلايا
المنوية والخلايا البيضية والخلية العصبية . والبعض الآخر يكون له اشكال
مختلفة مثل خلايا الدم وفى الواقع تجد خلايا العظام تختلف عن خلايا الشعر
وخلايا العضلات تختلف عن خلايا الأعصاب وخلايا الدم تختلف عن خلايا
الغضاريف وهكذا , فكيف تكون الخلية نسخة واحدة ويتكون منها السائل (الدم)
ويتكون منها الصلب (العظام) ويتكون منها الرخو (الغضاريف) , وليس هناك اى
مجال فى الانقسام الذى افترضه الملحد للتنوع والاختلاف واذا لم يكن هناك
مجال للتنوع والاختلاف فلن يكون هناك مجال للحصول على اجهزة او اعضاء
لكن ظل التحدى الاكبر القائم امامهم والذى تعجز حتى عنه مخيلتهم الواسعه فى التبرير نشئة الخليه الاولى
فالخليه
الحيه بنيان بالغ التعقيد فى التركيب والوظيفه بطريقه تجعل من التطور
التدريجى المزعوم او اى سيناريو مفترض من قبل التطوريين لا يعدو العبث
والشطحات المبنيه على
ايمان مسبق وتعصب لا مثيل له يجعل صاحبه اعمى كليا عن ادنى بداهات العلم المشاهده
من المعروف ان ال(dna) هو كتاب المعلومات التى يتم ترجمتها لتكوين البروتينات كوحده لبناء الكائن الحى
ومن المعروف ان عملية تكوين البروتين بواسطة الدنا يلزمها تواجد انزيمات
بالغة التعقيد وهى الاخرى مكونه من عدة بروتينات مترابطه فانزيم DNA
polymerase
حتمى لاتمام عملية انتاج البروتين من شريط الدنا وترجمة المعلومات لانتاج البروتين ولكنه بدوره مكون من بروتينات
فان كان الدنا وهو كتاب المورثات المشفره لازم لانتاج البروتين
وان كانت انزيمات البلوميريز لازمه لاتمام عملية انتاج البروتينات والتى
هى بالاصل مجموعة بروتينات ولا ينفك احدهما عن الاخر فى ترابط حتمى لا يمكن
اختزاله
وان كان الدنا هو المركب الاصيل فكيف تناسخ وتكاثر بذاته دون الحاجه الى الانزيمات
فكيف يمكن للتطوريين تفسير تلك المعضله
بعيدا عن تلك الترهات التى يرددها البعض عن تفسير نشئة الخليه بنموذج
الفيروسات واعتمادها كحلقه وسيطه ومن المعروف ان الفيروس يحتاج مسبقا لخليه
حيه لتكرار نفسه والتكاثر ولا زالت المعضله قائمه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق